مورفيلدز للعيون في الإمارات

    تجسد مستشفيات مورفيلدز للعيون في دبي وأبوظبي الإرث العريق لمستشفى مورفيلدز للعيون في لندن، مقدمةً رعاية طبية عالمية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتشمل خدماتنا المتكاملة التشخيص، والعلاج، والجراحة لمجموعة واسعة من حالات العيون، بإشراف فرق خبيرة مختصة.
    feature image
    أقسام مخصصة للكبار والأطفال
    feature image
    مرافق متطورة وتكنولوجيا حديثة
    feature image
    فرق طبية من خلفيات ثقافية ولغوية متنوعة
    fact counter

    +200

    fact counter

    +15

    fact counter

    تم علاج +350,000

    fact counter

    +50

    تعزيز رؤيتك

    رعاية طبية عالية الجودة في مستشفيات مورفيلدز للعيون في دبي وأبوظبي، تلتزم بتقديم تجربة استثنائية للمرضى بأحدث التقنيات الطبية وفرق مختصة خبيرة تكفل تقديم الرعاية الأفضل.
    Video Thumbnail

    المتخصصين لدينا

    تجارب مرضانا

    الأخبار والمدونات

    هذا المدونة من الدكتور رفيق أنطونيوس، أخصائي جراحة العين التجميلية 

    جراحة العيون التجميلية، والتي تُعرف غالباً باسم جراحة الجفون، هي إحدى التخصصات الطبية التي تركّز على الوجه والمناطق المحيطة بالعينين، والتي تشمل الجفون، وحَجاج العين (تجويف العين)، والجهاز الدمعي. ويتراوح الهدف من إجراء هذه العمليات من تعزيز المظهر الجمالي إلى تعزيزات وظيفية هامة، بما في ذلك تحسين الرؤية.

    العامل المشترك بين جراحة العيون التجميلية والرؤية

    بشكل عام، تعمل العيون والبنى المحيطة بها بشكل متناغم لتوفير رؤية واضحة دون انقطاع. ومع ذلك، فإن تدلّي الجفون (أو الجفون المتدلية) يمكن أن يؤدي إلى اضطراب في هذا التوازن، مما يضعف الرؤية. وهنا يأتي دور جراحة العيون التجميلية.

    تصحيح المشاكل الشائعة من خلال الجراحة

    يمكن لتدلّي الجفون، وهو مرض شائع مرتبط بتقدّم العمر، أن يُعيق مجال الرؤية، مما يصعّب القيام بالأنشطة اليومية مثل القراءة أو القيادة. تقوم جراحة العيون التجميلية بتصحيح ذلك عن طريق شدّ العضلات التي ترفع الجفن، وبالتالي توسيع مجال الرؤية. وبشكل مماثل، يمكن لبعض الحالات مثل الشتر الداخلي (انطواء أو انثناء الجفن إلى الداخل) أو الشتر الخارجي (انطواء أو انثناء الجفن إلى الخارج) أن تسبب الانزعاج وتدفق الدموع وعدم وضوح الرؤية. تعمل الجراحة على إعادة وضع الجفن إلى حالته الطبيعية وتخفيف الأعراض واستعادة الرؤية الواضحة.

    إمكانات جراحة العيون التجميلية في إحداث تحوّل جذري

    بشكل مختصر، لا تقتصر جراحة العيون التجميلية على تحسين الناحية الجمالية فقط، وإنما هي عبارة عن تخصّص يهدف إلى استعادة الوظيفة المثالية للعين أو الحفاظ عليها، مما يؤثر على الرؤية بشكل كبير. وفي حين أن احتمال الخضوع للجراحة قد يبدو أمراً صعباً، إلا أن إدراك فوائدها المحتملة يمكن أن يبعث على الطمأنينة. يمكن أن تكون استشارة جرّاح تجميل العيون خطوة تحوّل جذريّة لرؤيتك إذا كنت تعاني من اضطراب في الرؤية بسبب مشاكل في الجفن أو بنى تجويف العين المحيطة بها.

    إذا كنت تفكّر في إجراء جراحة العين التجميلية أو ترغب في معرفة المزيد ، فنحن هنا لمساعدتك. يتمتع فريقنا من جرّاحي تجميل العيون بالخبرة العالية لتقديم رعاية مخصّصة ومعدّة خصيصاً لتتناسب مع احتياجاتك وأهدافك الفريدة

    image of a baby

    .هذا المدونة من سَحَر مان، أخصائية في تقويم البصر

    عندما نولد، يوجد ضبابية في رؤيئتنا ، وتتطور هذه الرؤية خلال أول 7 إلى 8 سنوات من الحياة، ولكن هذا التطوّر يكون أكثر أهمية عندما نكون حديثي الولادة وصغاراً.

    إن فهم مراحل التطوّر البصري لدى حديثي الولادة والأطفال الصغار وكيفية إدراكهم للألوان يمكن أن يساعدك على توفير التحفيز البصري المناسب خلال الأشهر الأولى من حياتهم.

     

    مراحل التطور البصري لدى حديثي الولادة والأطفال الصغار

    • مرحلة حديثي الولادة (منذ الولادة -شهرين): يمكن للأطفال حديثي الولادة رؤية الأشياء عن قرب 20 إلى 30 سنتيمتراً، أي ما يعادل تقريباً المسافة التي تفصل بين وجهك ووجه الطفل أثناء الرضاعة أو الاحتضان. وهم ينجذبون في هذا العمر إلى الأنماط ذات التباين الشديد، مثل اللونين الأسود والأبيض، نظراً لأن عيونهم لا تزال في طور النمو.
    • مرحلة الطفولة المبكرة (2-4 أشهر): خلال هذه الفترة، تبدأ رؤية طفلك بالتحسن بشكل تدريجي. إذ يبدأ الطفل بمتابعة الأجسام المتحركة ويُظهر الإهتمام بالألعاب والصور الملونة. ومن الطبيعي أن تتحرك أعينهم باتجاهات مختلفة حيث أن عضلاتهم تزداد قوة من حين لآخر.
    • المرحلة الاستكشافية (4-6 أشهر): بعمر 4 إلى 6 أشهر، يستطيع الأطفال الوصول إلى الأشياء ويصبح لديهم إدراك أفضل للعمق حيث يمكنهم رؤية عدد أكبر من الألوان بشكل أكثر وضوحاً. ويعدّ هذا الوقت مثالياً لتقديم المزيد من الألعاب الملونة والكتب ذات الصور الكبيرة الواضحة لتحفيز رؤيتهم الآخذة في التطوّر.

    كيف يدرك الأطفال الصغار الألوان؟

    فهم كيفية إدراك الأطفال الصغار للألوان يساعد في خلق بيئة جذابة ومحفزة لهم. فيما يلي بعض النصائح لمساعدتهم:

    • التباين الشديد هو أمر أساسي: خلال الأشهر الأولى، ينجذب طفلك إلى الألوان شديدة التباين، مثل اللونين الأسود والأبيض، لأن عيونه الآخذة في التطوّر يسهل عليها تمييزها. عليك التفكير في دمج هذه الألوان في ديكورات غرفة طفلك أو ألعابه.
    • عالم الألوان الهادئة: مع نمو الأطفال، يبدؤون بملاحظة الألوان الأقل تبايناً مثل ألوان الرسم. يمكن أن تكون الدرجات الفاتحة من الألوان الأزرق والوردي والأصفر مهدئة وجذابة بصرياً بالنسبة لهم.
    • الألوان الفاقعة: يستطيع الأطفال الصغار رؤية نطاق أوسع من الألوان. يمكن للألوان الزاهية والفاقعة، مثل الأحمر والأخضر والأزرق، أن تجذب انتباههم وتحفز تطوّرهم البصري.

    التحفيز البصري خلال الأشهر الستة الأولى

    يعد التحفيز البصري ضرورياً للتطوّر خلال الأشهر الستة الأولى. فيما يلي بعض الطرق البسيطة لتوفير التجارب البصرية المناسبة:

    • التفاعل وجهاً لوجه: إن قضاء وقت ممتع في التواصل البصري والتحدث مع طفلك يمكنه أن يساعد في تطوّر رؤيته. فالطفل يحب التحديق في وجهك، ومن شأن ذلك أن يساعد على تقوية تركيزه البصري.
    • الألعاب المتحركة الملونة: عليك القيام بتعليق لعبة متحركة ملونة فوق السرير، فمن شأن حركتها الخفيفة وألوانها الزاهية أن تثير اهتمام طفلك وتشجعه على تتبع الأشياء.
    • الكتب المصوّرة: عليك اختيار كتب مصوّرة تحتوي على صور كبيرة وواضحة وألوان فاقعة. إذ أن قيامك بالقراءة لطفلك تعزز الترابط ومهارات الإدراك البصري لديه.
    • وقت الاستلقاء على البطن: عليك السماح لطفلك بقضاء الكثير من الوقت مستلقياً على بطنه. يساعدهم هذا الأمر في نمو عضلات الرقبة والكتف لتصبح قوية، الأمر الذي يعتبر ضرورياً للاستكشاف البصري.
    • المرايا: غالباً ما ينبهر الأطفال بانعكاسات صورهم. يمكن للمرآة الآمنة للأطفال أن توفر ترفيهاً غير محدود وأن تساعد في التعرف على الذات.

    تعدّ مراقبة التطور البصري لطفلك بمثابة رحلة مثيرة تتطلب دعمك ومشاركتك. فمن خلال فهمك لمراحل التطور البصري وكيفية إدراك طفلك للألوان، يمكنك خلق بيئة محفزة تشجع على النمو الصحي والفضول. ولا بد من أن نتذكر أن كل طفل فريد عن غيره، لذا عليك بالاستمتاع بعملية الاكتشاف معه والاحتفال بكل مرحلة جديدة.

    portrait image of a young boy with a squinting eye

    هذا المدونة من الدكتورة عائشة خان، استشارية في طب عيون الأطفال

    يؤثر الحوَل على نحو 2% إلى 4% من الأطفال حول العالم. تؤدي هذه الحالة إلى اختلال في اتساق العينين، مما يجعلهما تتجهان باتجاهين مختلفين ويحدث اضطراب في الرؤية الثنائية.

    يحدث الحوَل في المقام الأول عند حديثي الولادة والأطفال الصغار، ولا يمثّل مشكلة تجميلية فحسب، بل يمكنه أن يؤثر بشكل كبير على تطور الرؤية وإدراك العمق، الذي يعدّ أمراً ضرورياً للعديد من الأنشطة، من الإمساك بالكرة إلى عبور الشارع. عندما لا يكون هناك اتساق صحيح بين العينين، فقد يبدأ الدماغ بتجاهل الصورة القادمة من العين غير المتسقة لمنع حدوث الرؤية المزدوجة، مما يسبب “الغمش”، المعروف أيضاً باسم العين الكسولة.

    يعدّ التأكيد على الكشف المبكر أمراً بالغ الأهمية في حالة الحوَل، حيث أن السنوات الأولى من حياة الطفل تعتبر حاسمة بالنسبة للنمو البصري. إن ملاحظة أي علامة من علامات الحالة، مثل الإغلاق الجزئي للعينين أو إمالة الرأس أثناء النظر إلى الأشياء، أو وجود اختلال ملحوظ في اتجاه العينين، يجب أن تستدعي طلب الاستشارة الطبية على الفور.

    غالباً ما تتضمن مسيرة علاج الطفل المصاب بالحوَل فريقاً من المتخصصين. يقوم أخصائي قياس البصر بإجراء فحوصات منتظمة للعينين ويصف النظارات عند لزومها. ويقوم أخصائي تقويم البصر المتخصص في الحوَل والغمش بإعداد تمارين عين مخصصة للشخص لتحسين التنسيق بين العينين. وأخيراً، يشرف طبيب استشاري في عيون الأطفال على علاج الطفل، ويحدّد متى يكون التدخل الجراحي ضرورياً، ويضمن توافق العلاجات المختلفة لتحقيق أقصى قدر من التطور البصري ونوعية الحياة بشكل عام.

    لا يؤثر الحوَل في جوهره على المظهر الخارجي فحسب، بل يؤثر أيضاً على الرؤية الوظيفية للطفل. ولذلك، فإن كشف الحوَل وعلاجه في مراحله المبكرة يعدّ

    image of a patients eye under a laser machine

    هذا المدونة من د. سلمان  واقر، استشاري في جراحة العيون،  أخصائي جراحة الجلوكوما و الكتاراكت (إعتم عدسة العين)

    غالباً ما تنطوي المعاناة من الزرَق (الجلوكوما) على الاستعمال الدقيق لقطرات العين والمراقبة الحثيثة لضغط العين. ولحسن الحظ، توفّر التطورات في مجال رعاية العيون، طريقة أكثر دقة لتدبير هذه الحالة مثل علاج الترقيع الاختياري بالليزر.

    ما هو علاج الترقيع الاختياري بالليزر (SLT

    هذا العلاج هو عبارة عن إجراء بالحدّ الأدنى من التدخل الجراحي ويهدف إلى المساعدة في السيطرة على الجلوكوما من خلال تقليل الضغط داخل العين. ومن أبرز ميزاته قدرته على تقليل الاعتماد على قطرات العين الخاصة بالجلوكوما، أو حتى الاستغناء عنها في بعض الحالات، كما أنه يعدّ مفيداً لأولئك الذين يعانون من الجلوكوما مفتوح الزاوية بشكل خاص.

    ما هي آلية عمل العلاج؟

    لنتخيّل أن نظام التصريف في العين، الذي يُدعى بالشبكة التربيقية، يشبه مصرف المغسلة. مع مرور الوقت، يمكن أن تقل كفاءة نظام التصريف، مما يؤدي إلى زيادة الضغط داخل العين. أثناء عملية علاج الترقيع الاختياري بالليزر (SLT)، يتم تطبيق ليزر دقيق على نظام التصريف هذا. وخلافاً للطرق الأخرى، يضمن هذا العلاج عدم حدوث أي ضرر حراري للأنسجة المجاورة، ويشجع نظام التصريف على العمل بكفاءة أكبر من خلال تعزيز التغيرات البيولوجية المفيدة داخل خلايا النظام. ومع تحسن آلية التصريف، ينخفض الضغط داخل العين بشكل طبيعي.

    لماذا ينبغي التفكير بالخضوع لهذا العلاج؟

    يعتبر علاج الترقيع الاختياري بالليزر (SLT) ثورياً في الطريقة التي ينتهجها. فعلى عكس العمليات التي تتطلب تدخلاً جراحياً أكبر، لا يستهدف هذا العلاج سوى خلايا محددة فقط، مما يضمن سلامة الأنسجة المحيطة دون مساسها. تنطوي هذه العملية الانتقائية على جعل العملية تتطلب تدخلاً جراحياً أقل، بالحد الأدنى من المخاطر والوقت الأسرع للشفاء.

    ومع ذلك، لا بدّ من أن نتذكر أنه على الرغم من الفعالية الكبيرة لهذا العلاج، إلا أنه قد لا يؤدي إلى الاستغناء التام عن قطرات العين الخاصة بالجلوكوما لدى جميع المرضى. ويمكن أن يؤدي هذا العلاج لدى بعض المرضى إلى تقليل كمية الدواء أو عدد مرات استعماله بشكل ملحوظ، مما يؤدي إلى راحة أكبر والتزام أفضل بالعلاج.

    الخلاصة

    يعدّ علاج الترقيع الاختياري بالليزر (SLT) خياراً واعداً في مجال الرعاية الخاصة بالجلوكوما. إن تقليل اعتمادنا على قطرات العين اليومية يوفر طريقة أكثر ملاءمة وفعّالة لتدبير حالة الجلوكوما وحماية بصرنا. إذا كنت تفكر في الخضوع لهذا العلاج، فإننا نوصي بمناقشة ذلك مع أخصائي الجلوكوما لإعداد أفضل خطة لرعاية عينيك.

    close up image of a female eye with white clouded lens to show cataracts

    هذا المدونة حول مرض السكري والساد من الدكتورة لويزا ساستري استشارية في طب وجراحة العيون، متخصصة في علاج شبكية العين وجراحة إعتام عدسة العين (الكتراكت).

    يعدّ الساد (إعتام عدسة العين) من الأمراض الشائعة في العين، ويتميز بحدوث إعتام في العدسة، ويمكن أن يصيب الأشخاص من جميع الأعمار، إلا أن مرضى السكري معرّضون بشكل خاص للإصابة بالساد. سنستعرض في هذه المدونة العلاقة بين الساد ومرض السكري وسنشرح الآليات الكامنة وراء هذه العلاقة، وسنناقش الخطط العملية لتدبير المخاطر المرتبطة بهذا المرض.

    مرض السكري والساد: مرض السكري هو اضطراب استقلابي يؤثر على تنظيم مستوى السكر في الدم ويزيد من خطر حدوث العديد من المضاعفات المختلفة، بما فيها المشاكل المتعلقة بالعين. يحدث الساد عندما تتجمّع البروتينات الموجودة في عدسة العين مع بعضها، مما يؤدي إلى حدوث ضبابية وضعف في الرؤية. يكون مرضى السكري أكثر عرضة للإصابة بالساد بعمر أبكر ويعانون من تطور الحالة بشكل أسرع من غير المصابين بمرض السكري.

    الآليات الكامنة وراء حدوث الساد لدى مرضى السكري: يساهم ارتفاع مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري في الإصابة بالساد من خلال عدة آليات. يمكن لتراكم السوربيتول، وهو سكري كحولي، داخل عدسة العين بسبب الارتفاع المزمن لمستوى السكر في الدم أن يؤدي إلى اختلالات تناضحية (حلولية)، مما يغيّر بنية العدسة ويضعف شفافيتها. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي الإجهاد التأكسدي الناجم عن مرض السكري إلى إتلاف بروتينات العدسة، مما يؤدي إلى تسريع حدوث الساد.

    تدبير مخاطر الإصابة بالساد لدى مرضى السكري: يعتبر التدبير الفعال لمخاطر الإصابة بالساد لدى مرضى السكري أمراً بالغ الأهمية. إن الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم من خلال التدبير السليم لمرض السكري يساعد على إبطاء تقدم الإصابة بالساد. كما أن فحوصات العين المنتظمة ضرورية للكشف المبكر عن الساد. ويمكن أن يؤدي اتباع نمط حياة صحي، بما في ذلك اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتجنب التدخين، إلى تقليل خطر الإصابة بالساد.

    خيارات علاج الساد لدى مرضى السكري: تعدّ جراحة الساد هي العلاج الأكثر فعالية لهذه الحالة، بما في ذلك الحالات المرتبطة بمرض السكري. تتضمن العملية إزالة العدسة العاتمة واستبدالها بعدسة صناعية داخل العين (IOL). يجب أن يعمل مرضى السكري بشكل وثيق مع أطبائهم لضمان استقرار مستويات السكر في الدم قبل الجراحة وخلالها وبعدها، مما يقلل من مخاطر حدوث المضاعفات ويحسّن النتائج البصرية.

    إن فهم العلاقة بين الساد ومرض السكري وتدبير المخاطر المرتبطة به يعدّ أمراً بالغ الأهمية للحفاظ على صحة العين. يمكن للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض أن يتجنبوا حدوث المشاكل من خلال ضبط مستويات السكر في الدم، وإجراء فحوصات العين المنتظمة، والتفكير في الخضوع لجراحة الساد عند الضرورة.

    اطلب موعد


      right icon

      *هذا النموذج بمثابة خطوة أولية لطلب موعد. إذا كنت تفضل حجز الموعد مباشرة، يرجى الضغط على أيقونة الواتساب.
      contact iamge
      (+971) 2 635 6161