القرنية نسيج شفاف مقوس بمثابة نافذة واقية في مقدمة العين. تمنحها الشفافية الكاملة وتحدبها ثلثي قدرة العين على كسر الضوء.
تتأثر القرنية بالعديد من الحالات؛ مثل الحالات الالتهابية والعدوى واختلال في الشكل.
تُشخص حالات القرنية وتعالج من قبل طبيب عيون متخصص وتلقى تدريباً في هذا المجال.
تتضمن حالات القرنية الشائعة ما يلي:
تعتمد الأعراض على سبب المشكلة. وقد تشمل:
تشوهات القرنية وما يعقب ذلك من تشخيص يعتمد على نوع المشكلة الأساسية.
يتحدد العلاج وفق الحالة الأساسية.
جهاز مركب يتألف من نظام فتحة إضاءة وكاميرا من نوع Scheimpflug، يدور حول العين ويصور كامل الجزء الأمامي من العين كما يحدد قياس هذا الجزء أوتوماتيكياً. ويوفر هذا الجهاز بيانات طوبوغرافية حول ارتفاع وانحناءات السطح الأمامي والخلفي لقرنية العين، وهي بيانات تستخدم أيضاً للكشف عن مشكلة تحول القرنية إلى مخروط ولمراقبة وفحص إعتام عدسة العين.
يهدف هذا الاختبار (دون ملامسة العين) إلى قياس سماكة طبقة خلايا
الفحص المجهري هي تقنية تصويرية دون تدخل جراحي تسمح برؤية وتحليل حجم الخلايا البطانية وشكلها وعددها.