MD, MRCOphth, FEBO, FRCS(Ed)
استشاري زائر في جراحة العيون
أخصائي في طب وجراحة العين التجميلية
أخصائي جراحة إعتام عدسة العين وتصحيح البصر بالليزر
موقع:
حاز د. ناصر على الزمالة في مجالي جراحة العيون التجميلية، وجراحة القرنية وإعتام عدسة العين والجزء الأمامي للعين. أما مجال اختصاصه فيتركز في جراحة العيون التجميلية وجراحة الترميم للأطفال والراشدين، والتي تشمل جراحة جفن العين ومحجر العين ونظام تصريف الدمع. كما أنه أخصائي في جراحة إعتام عدسة العين بمساعدة الليزر، وجراحات تصحيح البصر بالليزر بما في ذلك جراحة LASIK وLASEK واستبدال العدسة (RLE) والعدسات القابلة للزراعة (ICL) وجراحة تثبيت (أو تصليب) القرنية (CXL) لعلاج حالة القرنية المخروطية.
نشأ الدكتور ناصر في عمّان، الأردن. وتلقى شهادة الطب في الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا، ثم أكمل اختصاصه بمجال طب العيون في مستشفى رويال فيكتوريا للعيون والأذنين في دبلن. لاحقاً انتقل إلى الولايات المتحدة حيث أنهى زمالته في مجال جراحة ترميم محجر العين وجراحة العيون التجميلية من جامعة تكساس، مركز م.د. اندرسون للسرطان في هيوستن واستشاريي تكساس لجراحة العين التجميلية في اوستن. و قد انهى د. ناصر زمالة أخرى في مجال جراحة القرنية وإعتام عدسة العين والجزء الأمامي للعين، من مستشفى مورفيلدز للعيون بلندن.
د. ناصر عضو في الكلية الملكية لأطباء العيون في لندن، وزميل الكلية الملكية للجراحين في إدنبره.
للدكتور ناصر مساهمات ومشاركات متعددة في مجال الأبحاث الطبية وقد ساهم بنشر الكثير من المقالات الطبية في مختلف أنواع المجلات والدوريات الطبية المشهورة. وقد ألقى الدكتور محاضرات متعددة في اجتماعات محلية وعالمية منها المجتمع الأمريكي لجراحة العيون التجميلية وجراحة الترميم والأكاديمية الأمريكية لطب العيون ومؤتمر طب العيون العالمي.
جراحة العين التجميلية (جراحة الجفن) Blepharoplasty واحدة من عمليات التجميل الشائعة والتي يتم إجراؤها في جفن العين. وهي علاج تجميلي آمن وفعال يساعد في تجديد مظهر العين. تتعامل الجراحة مع شكل جفن العين العلوي والسفلي.
وتركز العملية في الجفن العلوي على المنطقة بين الحاجب والرموش بينما تركز عملية الجفن السفلي على المنطقة بين الرموش والخد.
وفيها يتم إزالة الجلد والعضلات الزائدة في هذه المناطق وتقليل أوتغيير موضع الدهون لإعطاء مظهر أكثر شباباً.
العيون الدامعة هي مشكلة شائعة جداً تحدث بسبب خلل في نظام تصريف الدموع في القيام بمهمته بالشكل اللازم والمتمثلة في تصرف الدموع من العين إلى الأنف. ويمكن أن تنجم حالة العين الدامعة عن زيادة إنتاج الدموع أو خلل في تدفق الدموع، ومن الشائع أن يترافق السببان معاً.
تمثل الرضوض في محجر العين أمراً شائعاً، ويمكن أن تسبب عدداً من المشاكل بما في ذلك الجروح والتمزق في الجلد والجفون وتضرر القنوات الدمعية وكذلك يمكن أن تؤدي إلى كسور في الجدران العظمية الرقيقة لمحجر العين.
وتعتبر إصابات الجفن والقناة الدمعية التي تتطلب تدخلاً جراحياً لإصلاحها عملياتٍ دقيقة للغاية، ويجب إجراؤها حصراً من قِبل جراح تجميل العيون.
وعادةً ما تسبب كسور محجر العين مشاكلَ في الرؤية المزدوجة وقد تجعل العين أحياناً تبدو كأنها غائرة وجوفاء. وقد تتطلب هذه الأنواع من الكسور جراحة باستخدام غرسات لترميم ودعم محجر العين. وغالباً ما يتم إخفاء الشقوق الجراحية التي يتطلبها هذا النوع من الجراحة داخل الجفون.