Moorfields Eye Hospital Dubai wins ‘International Patient Care Team of the Year’ at the 10th World Healthcare Tourism Congress awards, 2015


9 سبتمبر 2015 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): فاز مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع لمستشفى مورفيلدز للعيون لندن خارج المملكة المتحدة، بواحدة من أبرز الجوائز المرموقة خلال مؤتمر السياحة العلاجية العالمي العاشر 2015 والذي انعقد تحت رعاية حكومة دبي وهيئة الصحة بدبي يوم 6 سبتمبر، في مجمع محمد بن راشد الأكاديمي الطبي في مدينة دبي الطبية. حيث حصل المستشفى على جائزة “أفضل فريق عمل دولي للرعاية الطبية لعام 2015”.
وقدمت لجنة مؤتمر السياحة العلاجية العالمي، بالتعاون مع معهد أبحاث الرعاية الصحية في أكاديمية كامبريدج للتعليم العالي، الجائزة لمستشفى مورفيلدز خلال حفل لتوزيع الجوائز أقيم يوم 6 سبتمبر في فندق جيه دبليو ماريوت ماركيز في دبي.
وفي هذا الصدد قال السيد ماريانو غوزاليز، مدير عام مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، والذي تسلم الجائزة من معالي السيد حميد قطامي، رئيس مجلس إدارة هيئة الصحة بدبي: “من دواعي اعتزازي وسروري أن أتسلم هذه الجائزة الهامة بالنيابة عن فريق العمل بمستشفى مورفيلدز دبي للعيون، لما تعكسه من اهتمامنا وتركيزنا على رعاية المرضى وروح الفريق والعمل الجماعي. تأتي هذه الجائزة استكمالاً لما حققناه في حفل جوائز العام الماضي، وأنا أعتقد بأنها تعكس المستوى المتميز لفريق عمل المستشفى المتنامي من استشاريين وأخصائيين وطاقم طبي، والذين يحرصون على تقديم خدمات علاجية متميزة ورعاية طبية فائقة للمرضى. ومن جهة أخرى فإن هذه الجائزة تتزامن مع خططنا لافتتاح مرافق جديدة في أبوظبي ومع توسع قاعدة مرضى المستشفى على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي”.
يذكر أن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون قدم منذ افتتاحه في دبي عام 2007 خدمات علاجية لأكثر من 31,000 مريض من أكثر من 90 دولة، بالإضافة إلى المرضى من دولة الإمارات ودول المنطقة. كما يولي المستشفى أهمية كبيرة للأبحاث والتعليم التي تشكل جزءاً هاماً من رسالته.

Dubai Medical College signs MOU with Moorfields Eye Hospital Dubai for Student Training

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 15 يوليو 2015: اتفقت كلية دبي الطبية ومستشفى مورفيلدز دبي للعيون على التعاون في تزويد طلاب الكلية بفرص التدريب في مجال طب العيون، وذلك بما يتفق مع المناهج المعتمدة لطلاب التعليم الطبي من قبل المجلس الطبي العام بالمملكة المتحدة. يبدأ التدريب في سبتمبر 2015 لطلاب السنة الأخيرة ممن يدرسون لنيل شهادة البكالوريوس في الطب من كلية دبي الطبية.
حضر حفل توقيع مذكرة التفاهم بين الطرفين كل من الحاج سعيد أحمد لوتاه، مؤسس كلية دبي الطبية ورئيس مجلس إداراتها، والسيد ماريو غونزاليز، المدير التنفيذي لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون. ووقع شروط وأحكام التعاون الثنائي الأستاذ الدكتور مسقط بارون، العميد الإكلينيكي للكلية، خلال الحفل الذي أقيم في مكتب رئيس مجلس إدارة كلية دبي الطبية في المحيسنة، وحضره كبار أعضاء الهيئة التدريسية في كلية دبي الطبية وكلية دبي للصيدلة.
في تعليقه على الأمر قال الأستاذ محمد جلال الدين أحمد: “نؤمن في كلية الدبي الطبية بدور التعاون من أجل التعليم، فجهود التعاون ستساعدنا في إثراء المنهاج من خلال دمج المجالات المتخصصة في مفاهيم الرعاية الصحية الأساسية.” ويشار إلى أن الكلية وقعت أيضاً اتفاقيات مع مجموعة من المنشآت الطبية المتميزة في الدولة وخارجها لتطوير الإمكانات التعليمية لطلابها.
من جانبه قال السيد ماريانو غونزاليز، المدي الإداري لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “تتضمن مهمة مورفيلدز في الشرق الأوسط توفير العلاج والرعاية للمرضى بأرقى المستويات العالمية، إلى جانب فرص التدريس والأبحاث. تساعدنا الاتفاقية مع كلية دبي الطبية في تحقيق تلك المهمة وتمكننا من تقديم الدعم لطالبات طب العيون في دبي من خلال تدريبهن قبل التخريج بما يلائم المعايير العالمية المرموقة في المجال.”
من الجدير بالذكر أن الكلية هي أول كلية طبية في الإمارات، حيث فتحت أبوابها قبل حوالي 30 عاماً وتعتبر المؤسسة التعليمية الوحيدة الحائزة على جائزة دبي للجودة. كما فازت الكلية بجائزة سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للتميز عام 2011.

Moorfields Eye Hospital Dubai recognises Dubai Police Medical Referral Team at special appreciation ceremony

25 يونيو 2015 – دبي، الإمارات العربية المتحدة: قدم أعضاء الإدارة والفريق الطبي في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون شهادات التقدير إلى ممثلين عن شرطة دبي، بمن فيهم فريق الإحالة الطبية، تقديراً لجهودهم الاستثنائية ومهنيتهم العالية. وقام بتوزيع شهادات التقدير المدير العام لمستشفى مورفيلدز خلال حفل تكريم خاص أقيم في المستشفى مؤخراً.
يذكر أن مستشفى مورفيلدز وشرطة دبي يعملان معاً من خلال شراكة للخدمات منذ عام 2013، قام المستشفى خلالها بعلاج أفراد الشرطة وأسرهم ودعم برامج الكشف والتثقيف الصحي. ولعب فريق الإحالة الطبية دوراً بالغ الأهمية في إحالة المرضى من شرطة دبي إلى مستشفى مورفيلدز والارتباط بين الشركاء. واستقبل مستشفى مورفيلدز ثلاثة أعضاء من الفريق خلال حفل التكريم، من بينهم الرائد راشد عبدالله الجاري.
في حديثه أثناء الحفل قال السيد ماريانو غونزاليس، المدير التنفيذي لمستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “يسرنا الاحتفال بالشراكة الناجحة بين شرطة دبي ومستشفى مورفيلدز دبي للعيون من خلال هذا الحفل التكريمي الخاص. فقد لعبت جهود فريق الإحالة الطبية في شرطة دبي دوراً حيوياً في إنجاح الشراكة، ونقدر للفريق ما قام به من مساهمات في دعم التعاون القائم بين شرطة دبي ومورفيلدز. سررنا باستقبال ومكافأة أبرز أعضاء فريق الإحالة الطبية ونتطلع إلى مواصلة إنجاح تلك الشراكة الهامة، من خلال دعم أفراد شرطة دبي.”

Moorfields Eye Hospital London and Moorfields Eye Hospital Dubai join forces for a professional medical symposium on children’s eye conditions

17 مايو 2015 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): يتعاون كبار خبراء طب العيون من مستشفى مورفيلدز لندن للعيون ومستشفى مورفيلدز دبي للعيون لإقامة ندوة حول طب العيون للأطفال، تغطي معظم المشاكل الخطيرة التي تتعرض لها عيون الاطفال وتستهدف العاملين في قطاع الرعاية الصحية بالشرق الأوسط. تقام الندوة في فندق شانغريلا دبي يوم الثلاثاء 19 مايو، وسيمنح المشاركون فيها شهادات معتمدة في مجال التعليم الطبي المستمر. كما وتحظى الندوة برعاية نوفارتيس – الشركة الرائدة في مجال حلول الرعاية الصحية.
تغطي ندوة طب العيون للأطفال أربعة جوانب أساسية هي أمراض العين الخارجية ومشاكل القرنية والتهاب القزحية وإعتام عدسة العين والمياه الزرقاء (الغلوكوما).

  • تتضمن أمراض العين الخارجية المشاكل التي تحدث في كرة العين من الخارج كالقرنية والقزحية والصلبة (الغشاء الصلب الذي يحمي العين).
  • التهاب القزحية هو التهاب الطبقة الوسطى من العين والتي تتضمن العنبية ومسار العنبية، مما يسبب احمرار العين وألمها وضبابية الرؤية، وسببها هو الإصابات أو الالتهابات أو وجود أمراض أخرى. وفي حال إهمال علاج هذه المشكلة فقد تسبب ضرراً بالغاً في النظر.
  • إعتام عدسة العين مشكلة صحية شائعة في العيون، تتعرض فيها العدسة للإعتام التدريجي وتسبب تشوش الرؤية.
  • من أهم أعراض وعلامات الإصابة بالمياه الزرقاء زيادة الضغط على كرة العين، مما قد يسبب فقدان النظر تدريجياً في حال إهمال العلاج.

وتشارك الدكتورة ميلاني هينغوراني، استشارية طب العيون والمهتمة بطب عيون الأطفال والحول وحركة العين في مستشفى مورفيلدز لندن للعيون، في فعاليات الندوة بالتعاون مع الزملاء من مستشفى مورفيلدز دبي و الدكتور آفي غورباكساني ، استشاري جراحة العيون واختصاصي التهاب القزحية وأمراض الشبكية والدكتورة داركشاندا خرام، استشاري طب عيون الأطفال.
في تعليقها على الندوة المرتقبة قالت الدكتورة داركشاندا خرام: “تتسم جراحة عيون الأطفال بمستوى معقد أكثر من البالغين لأن عين الطفل أصغر وأضعف، فيما يحتمل حدوث المضاعفات أثناء فترة التعافي وإعادة تأهيل النظر بعد العملية. إلا أن تشخيص وعلاج أمراض العيون في سن مبكرة يمكن أن يساهم في تحقيق نتائج ممتازة ويتيح للطفل التعافي الكامل والنمو الطبيعي دون أية مشاكل. يمكن إجراء عملية إعتام عدسة العين على الأطفال الرضع بدءاً من عمر ثمانية أسابيع. وعلى مدى السنوات العشرة الأخيرة، تحسنت نتائج عمليات الأطفال، ومنها جراحة إعتام عدسة العين، لعدة أسباب – أولاً، تحسن فهم فسيولوجية العين لدى الصغار، وبخاصة الأطفال الرضع، وتوفر أساليب جراحية جديدة ساهمت في تعزيز الكفاءة والسلامة. وفيما تتطور الأساليب الجراحية وتتوفر الأدوات الجديدة، تتاح الفرصة لتحسين فرص علاج مشاكل النظر لدى الأطفال وبالتالي تحسين نوعية حياتهم.

Dubai-based eye health expert encourages regular Glaucoma screening in the UAE; link to Diabetes increases risk of Glaucoma

بمرض الجلوكوما 2015 (والذي يقام من 8 ولغاية 14 مارس تحت شعار “التغلب على الجلوكوما المتسللة”)، يدعو خبير الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون إلى مواصلة وتعزيز الوعي بمخاطر هذا المرض وتسليط الضوء على الحاجة إلى الفحص الدوري لكبار السن من مواطني دولة الإمارات والمقيمين فيها لتجنب فقدان البصر الناجم عن الجلوكوما. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن مرض الجلوكوما أو المياه الزرقاء في العين يصيب نحو 60 مليون شخص حول العالم.
ويعتبر مرض الجلوكوما ثاني أبرز أسباب الإصابة بالعمى وفقدان البصر عالمياً، كما أنه المسبب الرئيسي لمشاكل فقدان البصر غير القابلة للتصحيح. ومع ذلك فإن بالإمكان علاج المرض وتجنب الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر. وعلى الرغم من أن المرض قد يصيب الأطفال والبالغين في عمر مبكر إلا أن خطر الإصابة يتركز في فئات متوسطي وكبار السن (مع تزايد احتمالية الإصابة بعد عمر 40 سنة) ومرضى السكري الذي لم يتم التحكم به، والأفراد الذين لهم تاريخ عائلي للإصابة بالجلوكوما.
ويسلط مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) الضوء على أهمية التوعية بالجلوكوما، والتشديد على الحاجة إلى الكشف المبكر عن هذا المرض. ومن أهم الرسائل التي يوجهها مستشفى مورفيلدز للمجتمع ضرورة الفحص للكشف عن المرض ثم الالتزام بنظام العلاج في حال الإصابة به.
ووفقاً للإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، فإن عدد الأشخاص فاقدي البصر نتيجة الإصابة بالجلوكوما من النوع الأولي يقدر بـ4.5 مليون شخص، أي ما يمثل نحو 12% من مجموع المصابين بفقدان البصر عالمياً. أما أبرز عوامل الخطورة المرتبطة بظهور المرض هي السن والاستعداد الوراثي. حيث ترتفع نسبة الخطورة للإصابة ببعض أنواع الجلوكوما مع زيادة العمر، كما أن تفاقم المرض أكثر حدوثاً لدى المرضى من أصول إفريقية.
ويطلق على الجلوكوما اسم “سارق البصر المتسلل” بسبب عدم ظهور أعراض له، كما أن فقدان البصر بمجرد حدوثه يكون دائماً. وقد يفقد الشخص حتى 40% من قدرته على الرؤية دون أن يلاحظ. ووفقاً لمؤسسة أبحاث الجلوكوما، فإن هناك نحو 2.7 مليون شخص في الولايات المتحدة ممن يزيد عمرهم على 40 سنة مصابين بالجلوكوما. ويقدر الخبراء أن نحو نصف هؤلاء الأشخاص لا يعرفون أنهم مصابون بهذا المرض. كما يتوقع المعهد الوطني للعيون أن يرتفع هذا العدد إلى 4.2 مليون شخص بحلول عام 2030، أي ما يمثل زيادة بنسبة 58%.
هل هناك أعراض للإصابة بالمرض؟
يقول د. محمد صهيب مصطفى، مستشار جراحة الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، في حديث له على هامش ندوة حول الجلوكوما في دبي استعرض خلالها أحدث التطورات في جراحة الجلوكوما: “من سوء الحظ أن الكثير من الأشخاص المصابين بالجلوكوما لا يدركون أنهم مصابون حتى يتطور المرض إلى حد كبير ويفقد الشخص نسبة كبيرة من قدرته على الإبصار بشكل دائم. وليس للجلوكوما أعراض في مراحله المبكرة، كما أن الشخص قد يفقد حتى 40% من قدرة الإبصار قبل أن يلاحظ وجود مشكلة. ولهذا السبب فإننا ندعو المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة – وخاصة من يتجاوز عمرهم 40 عاماً – إلى الخضوع لفحص دوري كل عام. فهذا الأمر قد يحميهم من فقدان البصر. إن معدل أعمار السكان منخفض نسبياً في دولة الإمارات، إلا أن ارتفاع نسب الإصابة بمرض السكري إذا ترافق مع تقدم عمر السكان يعني ارتفاع مخاطر الإصابة بالجلوكوما”.
ويمثل مرض الجلوكوما مجموعة من أمراض العين التي تسبب تلفاً متزايداً في الأعصاب البصرية. وفي حال ترك المرض دون علاج فإن معظم أنواع الجلوكوما تؤدي إلى تزايد التلف البصري وبالتالي الإصابة بالعمى (دون أي تنبيه أو أعراض واضحة يلاحظها المريض). وبمجرد فقدان البصر فإن هذا الضرر يكون دائماً، وهذا هو السبب في تسمية المرض باسم “مرض العمى الصامت” أو “سارق البصر المتسلل”.
هل هناك علاج للمرض ؟
ليس هناك علاج بسيط لمرض الجلوكوما حتى الآن، إلا أن من الممكن علاجه للوقاية من فقدان البصر عن طريق التشخيص المبكر وتقبل العلاج. ومن الممكن أن يساعد العلاج بواسطة قطرات العين أو الجراحة (التقليدية أو جراحة الليزر) في وقف تقدم المرض أو إبطائه مما يمنع فقدان نسبة أكبر من قدرة الإبصار. وتهدف الأبحاث والدراسات حالياً إلى الكشف عن آليات ارتفاع الضغط داخل العين إلى مستويات غير ملائمة، وآليات تلف الأعصاب ودور الجينات في هذا المجال. ويلعب الكشف المبكر دوراً أساسياً في الحد من تأثر قدرة الإبصار ومنع تطور المرض إلى مراحل شديدة من الإعاقة البصرية أو العمى. ومن الممكن لخبير في العناية بالعينين الكشف عن الإصابة بالجلوكوما في المراحل المبكرة للمرض.
الفحص
تتضمن فحوصات الجلوكوما فحصاً إلزامياً لمستوى ضغط العين، وتقييم العصب البصري في مؤخرة العين من قبل طبيب متخصص، وإجراء اختبار لمجال البصر في حال وجود اختلافات عن نتائج الفحوصات السابقة. جميع فحوصات الجلوكوما غير مؤلمة أبداً كما أن من السهل تقييم المرض عند إجراء الفحوصات في مستشفيات وعيادات العيون المتخصصة. ويجب إجراء هذا الفحص مرة كل 12 شهراً، كما يمكن أن يتم التقاط صورة للعصب البصري عند الحاجة أيضاً.
ويضيف د. محمد صهيب مصطفى: ” يظهر مرض الجلوكوما في معظم الحالات خلال العقد الرابع من العمر، وتتزايد احتمالية الإصابة مع تقدم العمر. ولم تظهر الدراسات فرقاً واضحاً بين احتمالات الإصابة بالجلوكوما بين الذكور والإناث. ومن عوامل المخاطر الأخرى التي تزيد احتمالية الإصابة بالمرض العامل الوراثي وتاريخ العائلة المرضي، وبعض المشاكل الصحية الأخرى مثل مرض السكري الذي لا تتم السيطرة عليه، وهو مرض شائع جداً في دولة الإمارات. هناك تنوع واسع في حالات الإصابة بالجلوكوما تتراوح بين مرضى تم الكشف عن إصابتهم في مراحل مبكرة ويلتزمون بالعلاج، وصولاً إلى مرضى يعانون من حالة متطورة من الجلوكوما ولكن لا يلتزمون بالعلاج أو، كما وضحنا سابقاً، لا يدركون أنهم مصابون به أصلاً”.

Dubai-based glaucoma experts encourage regular Glaucoma screening in the UAE; link to Diabetes increases risk of Glaucoma

10 March 2015 (Dubai, United Arab Emirates): Marking the conclusion of World Glaucoma Awareness Week 2015 (March 8-14, held under the theme of BIG – Beat Invisible Glaucoma), the Glaucoma experts at Moorfields Eye Hospital Dubai is calling for continued and greater awareness of the risk of this disease and highlighting the need for regular screening for older citizens and residents in the UAE to prevent Glaucoma blindness. The World Health Organisation estimates that Glaucoma affects around 60 million people globally.

Glaucoma is the second leading cause of blindness worldwide and the number one cause of irreversible blindness. However, the disease is treatable and blindness can be prevented through early diagnosis. Although children and young adults can be affected by Glaucoma, high risk groups include middle aged and older people (with an increasing risk from 40 years of age up), uncontrolled diabetics and those with a family history of glaucoma.
Moorfields Eye Hospital Dubai (Moorfields) is highlighting the importance of Glaucoma awareness, and stressing the need for early detection. Screening for the disease and then compliance with the treatment regime are two important messages for the community. According to the World Health Organization, the number of people estimated to be blind as a result of primary glaucoma is 4.5 million, accounting for slightly more than 12 per cent of all global blindness. The primary risk factors that are linked to the individual and the onset of the disease are age and genetic predisposition. The incidence of some types of Glaucoma rises with age and its progression is more frequent in people of African origin.

Glaucoma is called “the sneak thief of sight” because there are no symptoms and once vision is lost, it is permanent. As much as 40 per cent of the field of vision can be lost without a person noticing. According to the Glaucoma Research Foundation, there are currently 2.7 million people in the United States over the age 40 with glaucoma. Experts estimate that half of these people do not know that they have the disease. The National Eye Institute projects that this number will reach 4.2 million by 2030, a 58 percent increase.

Are there symptoms?
“Unfortunately, many people with glaucoma are unaware that they have it until there is a large amount of irreversible vision loss,” said the specialists at Moorfields Eye Hospital Dubai, speaking on the sidelines of a Glaucoma symposium in Dubai, where he presented the latest advances in Glaucoma surgery. “Glaucoma has no symptoms in its early stages and up to 40 per cent loss of sight can occur before the sufferer notices any problem. This is why we are advising the community in the UAE – and especially those over the age of 40 – to undertake regular screening every year. It really could save your eyesight. We have a relatively young population in the UAE but with a high incidence of diabetes and so, as the population ages, there is the risk of an increase of Glaucoma.” Glaucoma is a group of eye diseases that cause progressive damage of the optic nerve. If left untreated, most types of glaucoma result (without any warning or obvious symptoms to the patient) in increasing visual damage and may lead to blindness. Once this has happened, the visual damage is permanent, which is why glaucoma is described as the “silent blinding disease” or the “sneak thief of sight”.

Is there a cure?
There is no simple cure for glaucoma yet, however it can definitely be treated and blindness can be prevented through early diagnosis and acceptance of treatment. Treatment with eye drops or surgery (conventional or laser) can halt or slow-down the disease and prevent further vision loss. Research aims to uncover the various mechanisms for the abnormal levels of intra-ocular pressure, nerve damage and the role of genes. Early detection is essential to limiting visual impairment and preventing the progression towards severe visual handicap or blindness. An eye-care professional can detect glaucoma in its early stages.

Screening
Screening for Glaucoma involves a mandatory eye pressure check, evaluation of the health of the optic nerve at the back of the eye by a specialist doctor and visual fields test if any changes are seen at the previous exams. All tests are pain free and easy to assess the disease when performed in proper ophthalmic hospitals or clinics. They should be done every 12 months as screening and can be accompanied by an optic nerve photo if needed. “In most cases, glaucoma appears after the fourth decade of life, and its frequency increases with age,” they added. “There is no clearly established difference in glaucoma incidence between men and women. Other risk factors include genetics and family history, and other health conditions like uncontrolled diabetes, which is very common in the UAE. There is a wide ranging spectrum of cases ranging from patients who have established early glaucoma and are compliant with treatment, to patients who have uncontrolled glaucoma and either non-compliant with medication or indeed as we have highlighted, don’t know they have the condition.”

Patients in the UAE need better understanding of laser corrective eye surgery, according to a Moorfields expert

الإجراءات الجراحية شيوعاً. ففي المملكة المتحدة، تشير التقديرات إلى أن نحو 15,000 شخص يخضع لجراحة العين بالليزر سنوياً. فهذه الجراحة سريعة وفعالة ولا تسبب أي ألم، وبالنسبة لمن يرتدون النظارات أو العدسات اللاصقة فإن هذه الجراحة قد تغير حياتهم. والواقع أن هذه الجراحة أصبحت حالياً واحدة من أكثر أنواع الجراحة أماناً وتوفراً كما أصبحت تكلفتها بمتناول الكثيرين، مما يعني أن المرضى قد لا يدركون تماماً أهمية فهم نوع الجراحة والخيارات المتوفرة لديهم، أو مدى خبرة الطبيب الذي يجريها أو مستوى النتائج المتوقعة واحتمالية وقوع أي مضاعفات جانبية.
ووفقاً للدكتور مارك ويلكينز، استشاري جراحة القرنية ومدير خدمات علاج القرنية بمستشفى مورفيلدز للعيون (لندن)، والذي يترأس خدمات علاج القرنية في دبي أيضاً، فإن على المرضى المرشحين للخضوع لجراحة الليزر في دولة الإمارات أن يكونوا أكثر اطلاعاً ودراية فيما يتعلق بهذه الجراحة لكي يحصلوا على أفضل النتائج الممكنة.
كيف يتم اختيار النوع المناسب من جراحات تصحيح النظر بالليزر
يخطط المرضى إلى إجراء جراحة تصحيح النظر مرة واحدة في حياته، لذا فإن عليهم أن يتأكدوا ويطمئنوا لكونهم سيحصلون على العلاج الملائم والذي يساعدهم قدر الإمكان على تحقيق النتائج المرغوبة.
وتعتمد جميع جراحات تصحيح النظر بالليزر على إعادة تشكيل قرنية العين، وهي الجزء الشفاف الموجود في مقدمة العين، بحيث يتم تركيز العين الذي يعبر من خلال القرنية بالشكل الصحيح على الشبكية، والتي تقع في مؤخرة العين. وهناك نوعان رئيسيان لهذه الجراحات –جراحة الليزك Lasik واللازك Lasek/PRK. ولا بد للمرضى المحتمل خضوعهم للجراحة الاطلاع بشكل واضح على نوع الجراحة الذي يلائم احتياجاتهم بالصورة الأمثل، بحيث يمنحهم النتيجة المطلوبة ويحسن قدرتهم على الإبصار. كما أن عليهم قبل الالتزام بإجراء الجراحة التأكد من أنهم سيخضعون للإجراء المناسب ولأفضل تكنولوجيا متاحة على أيدي خبير مؤهل في هذا المجال. ومن جهة أخرى، فلا بد من خضوع جميع المرضى لتقييم متكامل من خلال إجراء فحص عيون شامل ومراجعة لتاريخهم المرضي، للتحقق من إمكانية خضوعهم للجراحة.
وفي هذا الصدد يقول د. مارك ويلكينز، استشاري جراحة القرنية ومدير خدمات القرنية بمستشفى مورفيلدز للعيون (لندن): “تعتبر جراحة تصحيح النظر بالليزر جراحة آمنة والمضاعفات الناجمة عنها نادرة طالما تولى إجراءها خبير مؤهل. فلا بد أن يكون جميع جراحي الليزر خاضعين للتدريب وحاصلين على المؤهلات والخبرة في مجال الجراحة المطلوبة. ويتوجب على الأطباء أن يحرصوا على مساعدة المرضى لفهم النتيجة التي يمكنهم توقعها ومدى تحسن نظرهم، وما إذا كانوا سيستمرون بارتداء نظارات القراءة على سبيل المثال. ومن الضروري الاتفاق على النتيجة الأمثل بالنسبة للمريض بناء على عمره وقوة إبصاره ومتطلبات أسلوب حياته (مثل ممارسته الرياضة وبيئة العمل التي يرتادها وحاجته للقراءة أو قيادة السيارات ليلاً). ومن المفترض أن تكون نتيجة الجراحة تمثل تحسناً بالنسبة للمريض مقارنة بنظره قبل الجراحة عند استخدام النظارات أو العدسات اللاصقة”.
وجهة نظر المريض
وحول تجربة المرضى تقول أسماء، وهي صحافية عمرها 23 سنة تقيم في دبي، كانت قد خضعت لجراحة تصحيح النظر بالليزر في مستشفى مورفيلدز دبي: “كنت أرغب بإجراء جراحة تصحيح نظر بالليزر منذ كان عمري 16 سنة، إلا أنني كنت أنتظر الوقت المناسب. وقد قمت ببحث موسع حول الجراحة ودرست الخيارات العديدة المتاحة. نصحني الأطباء في مستشفى مورفيلدز بجراحة PRK لأن قرنية عيني لم تكن سميكة بنا يكفي لتحمل جراحة الليزك (LASIK). كنت أعرف أن هذه الجراحة تعد نوعاً جديداً من جراحات تصحيح البصر واطلعت عبر شبكة الإنترنت على التأثيرات الجانبية والنتائج المتوقعة لهذا النوع. وكانت الجلسة الاستشارية مع الطبيب في غاية الأهمية حيث وضّح لي الطبيب خلالها كل ما كنت بحاجة إلى معرفته لأتمكن من اتخاذ قرار مدروس، وكان واضحاً تماماً في حديثه عن التأثيرات الجانبية وفترة الشفاء. أنا أنصح كل من يرتدي نظارات طبية ويرغب في تركها أن يجري جراحة تصحيح النظر بالليزر، فقد غيرت حياتي تماماً”.
التكنولوجيا المتطورة
يشار إلى أن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون يستخدم أكثر التقنيات تطوراً في مجال الجراحة التصحيحية بالليزر لتصحيح النظر، والتي تتيح أداءً محسناً من حيث السرعة والدقة والسلامة والراحة أثناء الجراحة، كما أنها تتيح عادة سرعة أكبر في تعافي النظر بعد الجراحة. ويعتبر مستشفى مورفيلدز واحداً من أوائل المستشفيات الخاصة في الشرق الأوسط التي تستثمر في تكنولوجيا Schwind Amaris 750S الرائدة للعلاج بالليزر.
ويختتم د. ويلكينز بقوله: ” تجمع جراحة تصحيح البصر بالليزر بين العلم والمهارة – والنتائج تثبت فعاليتها بمدى تحسن إبصار المريض. ومن الضروري جداً أن يطّلع المريض بشكل واضح على ماهية الجراحة والنتائج المتوقعة من خلال حواره مع طبيب يتمتع بالخبرة اللازمة في مجال هذه الجراحة، لكي يتجنب المريض وقوع أية مشاكل وللحصول على أفضل النتائج المتوقع”.
ويقدم مستشفى مورفيلدز حالياً عرضاً خاصاً للمرضى بعمر 21 سنة كحد أدنى، يتمثل في جلسة تقييم مبدئي مجاناً وتوفير مبلغ يصل إلى 3,000 درهم من قيمة جراحة تصحيح البصر بالليزر– خاضع للشروط والأحكام، والعلاج المتبع – ويستمر العرض حتى 31 مارس 2015.

Free vision screening sessions in Dubai reveal eye conditions highlighting the true value of regular eye examinations, according to Moorfields experts, Almost half of 200 people screened at Ladies Day Out required a follow up

3 مارس 2015 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أكد فريق من خبراء طب العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون على ضرورة إجراء فحوصات دورية للنظر، وذلك بعد أن كشفت حملة الفحوصات المجانية لزوار فعالية يوم السيدات مؤخراً في دبي أن حوالي نصف الزائرين (وعددهم 200 شخص من الذكور والإناث) الذين خضعوا للفحص يحتاجون إلى متابعة حالتهم مع طبيب مختص.

ويذكر أن غالبية الحالات التي تحتاج للمتابعة كانت تتعلق بمشاكل بسيطة مثل انحراف البصر(بحاجة نظارات) أو تهيج العيون وجفافها، بالإضافة إلى استشارات لجراحات ليزر تصحيحية. وفي المقابل كانت هناك بعض الحالات الأكثر جدية مثل الحاجة إلى متابعة ارتفاع مستوى الضغط في العين وكشف حالات اللابؤرية، كما أن الكشف عن التاريخ العائلي لمرض السكري والغلوكوما كان مؤشراً إلى ضرورة إجراء فحوصات أكثر تفصيلاً للنظر.

وكان فريق أطباء مورفيلدز قد أجرى فحوصات للنظر ولمستوى ضغط العين لزائري منصة عرض المستشفى على مدى ثلاثة أيام خلال فعالية يوم السيدات.

وفي هذا الصدد قالت السيدة كاني سوريشكومار، أخصائي فحص البصر لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “أجرى فريق مورفيلدز 208 فحص نظر خلال الفعالية، قمنا بتحويل 93 حالة منها لمزيد من الفحوصات التي كانت على الأغلب تتعلق بمشاكل بسيطة مثل وصفات النظر وقطرات جفاف العيون. كما قام الفريق باستكشاف بعض الحالات العامة التي تؤثر على العيون لمساعدة الزائرين على فهم الجوانب المتعلقة بجراحات الليزر التصحيحية واستخدام العدسات اللاصقة بشكل أفضل”.

من جانبها قالت السيدة فانيسا شارمان، مسؤول ضبط الجودة وأخصائي فحص البصر لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، والتي ترأست فريق الخبراء الذي أجرى الفحوصات: “وجدنا كما هو متوقع عدداً من الزوار الذين احتاجوا لمتابعة حالاتهم بشكل أكثر تفصيلاً، وذلك لمشاكل بسيطة أو لوجود تاريخ عائلي لمرض معين، وهي حالات ننصح فيها بإجراء فحوصات دورية للنظر لحماية العيون من مضاعفات أمراض مثل السكري مثلاً. من المؤسف أننا ما زلنا لا نعتبر فحص العيون واحداً من الفحوصات الدورية الضرورية، إلا أن من المهم جداً متابعة النظر وخاصة في عمر مبكر عندما تكون أساليب العلاج أكثر فعالية، وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من مشكلة صحية لها علاقة مباشرة بصحة العيون مثل السكري، وكذلك بالنسبة للأشخاص الأكبر سناً والذين قد يعانون من مشاكل في النظر نتيجة التقدم في السن. الرسالة البسيطة التي نود أن نوصلها هي أن الفحص الدوري السنوي للنظر أمر هام وحيوي يساهم في الحفاظ على صحة العيون في المجتمع”.