LASIK surgery options and procedures, an interview with Dr Osama Giledi, MBBCh, FRCS(Ed), our highly trained corneal refractive consultant

LASIK surgery options and procedures, an interview with Dr Osama Giledi, MBBCh, FRCS(Ed), our highly trained corneal refractive consultant
Continue reading “LASIK surgery options and procedures, an interview with Dr Osama Giledi, MBBCh, FRCS(Ed), our highly trained corneal refractive consultant”

Palestine Children’s Relief Fund refers young patient to Moorfields for expert eye treatment

دبي، الإمارات العربية المتحدة –  16 سبتمبر، 2010: قام صندوق إغاثة أطفال فلسطين PCRF بإحالة مريض جديد إلى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، الفرع المقام في دبي لمستشفى مورفيلدز للعيون في لندن، وذلك لتلقي العلاج. وقد احتاج المريض الشاب إلى تركيب عين اصطناعية، وهي عملية لا يمكن إجراؤها في غزة. وسيقوم احد مستشاري مستشفى مورفيلدز بإجراء فحص شامل للمريض في مستشفى دبي، ويتوقع ان تتلو ذلك فوراً عملية التركيب.
يذكر أن المريض هو الشاب عبد الهادي الجديلي البالغ من العمر 15 عاماً، وهو من البريج في غزة، وقد أدخل مستشفى حكومياً في غزة في يناير عام 2009 بعد تعرضه لإصابات بالغة في وجهه جراء انفجار أدى إلى فقدانه لعينه اليسرى. ونظراً لعدم توافر المرافق القادرة على علاج إصابات العيون الخطيرة في غزة أو تركيب الرقع الصناعية للعين، فقد قرر صندوق إغاثة أطفال فلسطين تحويل حالة عبد الهادي إلى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، والذي عالج بالفعل حالات مماثلة للصندوق من قبل.
وقد قام صندوق إغاثة أطفال فلسطين في الإمارات العربية المتحدة، والذي يعد جمعية خيرية دولية للخدمات الطبية الإنسانية، بإدارة كافة الجوانب اللوجستية لإحضار عبد الهادي إلى الإمارات، بما في ذلك استصدار التأشيرة وترتيبات السفر والسكن.

وقبل إجراء العملية سيقوم الدكتور جان أندريا سيسيو، استشاري الجراحة التجميلية للعيون لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، بإجراء فحص كامل لمحجر العين للتأكد من كون الوضع مناسباً ومريحاً لتركيب العين الصناعية. ومن ثم يقوم اختصاصي العيون الاصطناعية لدى مستشفى مورفيلدز، بول غيلين، بإعداد العين الصناعية من خلال تصميم قالب للعين ونحتها لتناسب مكانها تماما قبل أن يتم في المراحل النهائية تلوينها لكي توضع في محجر العين وتناسب اللون الأصلي لها.

وتعليقاً على الأمر يقول الدكتور جان أندريا سيسيو، استشاري الجراحة التجميلية للعيون لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “تبدو التوقعات جيدة لعملية عبد الهادي بسبب عدم وجود تلف في عظام محجر العين أو النسيج المحيط بها. وهذا يعني بأن عملية تركيب العين الصناعية يمكن أن تسير بشكل أسرع نظراً لعدم الحاجة إلى إصلاح أي تلف في الوجه أو محجر العين قبل ذلك. نتوقع ان يتعافى عبد الهادي سريعاً وأن يتمكن من عيش حياة طبيعية تماماً بعد العلاج.”

تجدر الإشارة إلى ان صندوق إغاثة أطفال فلسطين قد رحب بالدعم الطبي المتواصل الذي يقدمه مستشفى مورفيلدز لأعمال الصندوق و لعبد الهادي بشكل خاص. وأضاف السيد ستيف سوسبي، رئيس صندوق إغاثة أطفال فلسطين والرئيس التنفيذي: “بالنيابة عن صندوق إغاثة أطفال فلسطين وفرع الصندوق في الإمارات العربية المتحدة ومتطوعينا المحليين عبد الهادي وعائلته فإنني أود ان أتوجه بالشكر الجزيل إلى مستشفى مورفيلدز على دعمه المتواصل لمساعدة الأطفال والشباب في فلسطين ممن لا يمكنهم الحصول على الرعاية الطبية الملائمة في بلدهم.”

ويعتبر صندوق إغاثة أطفال فلسطين منظمة دولية غير حكومية قامت بإرسال عشرات الأطفال الجرحى إلى دبي خلال الأعوام الأربعة الماضية لتلقي الرعاية الطبية غير المتاحة في فلسطين. وقد تمت غالبية المهام بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية.

www.pcrf.net
-انتهى-
نبذة عن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون
’مستشفى مورفيلدز دبي للعيون‘ هو أول فرع لمستشفى مورفيلدز خارج المملكة المتحدة والذي يعد أحد أقدم وأكبر مراكز علاج أمراض العيون والتعليم والأبحاث في العالم. يوفر ’مستشفى مورفيلدز دبي للعيون‘ الكائن في مبنى الرازي بمدينة دبي الطبية مرافق متكاملة لإجراء عمليات للحالات المرضية اليومية وتشخيص المرضى الخارجيين وتقديم خدمات العلاج، بما في ذلك الحالات الطارئة من أمراض العيون التي تستدعي تدخل جراحي أو خلافه.
يعمل المستشفى على الارتقاء بمستوى المعايير في الأبحاث والتعليم الطبي في المنطقة وذلك من خلال اتفاقية الشراكة الموقعة مع مركز كلية هارفارد الطبية دبي. تعود ملكية ’مستشفى مورفيلدز دبي للعيون‘ وتشرف على إدارته مؤسسة الصحة الوطنية البريطانية. كما يحافظ المستشفى على اتصال وثيق مع ’مستشفى مورفيلدز لندن‘ باستخدام تقنية اتصالات متطورة لضمان تلقي المرضى في منطقة الخليج لأرقى المستويات العلاجية في العالم.
صدر عن WPR بالنيابة عن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون
للاستفسارات الإعلامية
جوناثان والش / فانيسا باين
WPR دبـي
متحرك: 4588610 050
[email protected]
نايتي مادوك
الارتباط الإعلامي وعلاقات الشركات
صندوق إغاثة أطفال فلسطين في الإمارات العربية المتحدة
[email protected]

Moorfields Eye Hospital Dubai appoints Mariano Gonzalez as the new Managing DirectorMoorfields Eye Hospital Dubai appoints Mariano Gonzalez as the new Managing Director

29 أكتوبر 2012 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أعلن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع لمستشفى مورفيلدز لندن الشهير خارج المملكة المتحدة، عن تعيين السيد ماريانو غونزاليس مديراً عاماً جديداً للمستشفى. وكان السيد غونزاليس، قبل تعيينه في منصبه الجديد في مستشفى مورفيلدز، يشغل منصب مدير شؤون العمليات لمجموعة مستشفيات النور في أبوظبي.
وقد سبق أن شغل السيد غونزاليس، وهو إسباني الجنسية، العديد من المناصب العليا في مجال الإدارة العامة قبل انضمامه إلى قطاع الرعاية الصحية في عام 2002. وقد عمل سابقاً مديراً لشؤون العمليات في جزر الكناري (إسبانيا) قبل أن ينتقل إلى أبوظبي عام 2008. وقبل أن يتم تعيينه في منصب مدير شؤون عمليات مجموعة مستشفيات النور في 2011، شغل السيد غونزاليس منصب مدير لمستشفى خليفة.
وفي تعليقه على هذا التعيين قال السيد جون بيلي، الرئيس التنفيذي لمستشفى مورفيلدز التابع لمؤسسة الصحة الوطنية البريطانية: “يتمتع السيد ماريانو غونزاليس بكفاءة عالية تؤهله لشغل منصب إداري هام لدى مستشفى مورفيلدز، حيث يحمل معه خبرة واسعة وسجلاً متميزاً حافلاً بالإنجازات في قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات. وسيكمل السيد غوانزاليس ما بدأه د. كريس كانينغ الذي ترأس مشروع تأسيس فرع مورفيلدز في دبي والذي نجح في توجيه فريق العمل بامتياز على مدى خمس سنوات من النجاح منذ افتتاح المستشفى في عام 2007. وسيتولى ماريانو غوانزاليس إدارة المستشفى خلال المرحلة المقبلة والتي ستشهد مواصلة التوسع وتطوير الخدمات التي نقدمها في أنحاء دولة الإمارات”.
يحمل السيد ماريانو غوانزاليس شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة فينيكس بولاية أريزونا الأمريكية (2009). وقد عمل أستاذاً أول في كلية إدارة الأعمال بجامعة سان بابلو في مدريد بإسبانيا خلال الفترة بين عامي 2000 و2003. وهو عضو في عدد من الهيئات المتخصصة منها الجمعية الأمريكية لتنفيذيي قطاع الرعاية الصحية في شيكاغو، الولايات المتحدة الأمريكية (2006) وجمعية تطوير استراتيجيات قطاع الرعاية الصحية، باتحاد المستشفيات الأمريكية (2010).
وتجدر الإشارة إلى أن مستشفى مورفيلدز عالج أكثر من 20,000 مريض منذ افتتاحه في دبي سنة 2007.

Moorfields Eye Hospital Dubai appoints new Medical Director

1 نوفمبر 2012 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أعلن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع لمستشفى مورفيلدز لندن الشهير خارج المملكة المتحدة، عن تعيين د. كلير روبرتس، الحاصلة على درجة الماجستير من جامعة كامبريدج والبكالوريوس في الطب والجراحة من جامعة أوكسفورد وزميلة الكلية الملكية لأطباء العيون، في منصب المدير الطبي للمستشفى. وكانت د. روبرتس، التي تلقت تدريبها في مستشفى مورفيلدز لندن، قد انضمت إلى فرع المستشفى في دبي عام 2010 كمستشارة في طب العيون للأطفال وأخصائية جراحة لعلاج الحول. وتخلف د. روبرتس في هذا المنصب د. كريس كانينغ الذي يعود إلى مستشفى مورفيلدز لندن، والذي شغل منصب الرئيس التنفيذي والمدير الطبي لمستشفى مورفيلدز دبي منذ تأسيسه في عام 2006. والجدير بالذكر أن العديد من مستشاري الطب في مورفيلدز دبي تلقوا تدريبهم في مستشفى مورفيلدز لندن، كما أن جميعهم مقيمون في دولة الإمارات بشكل دائم.

تختص مستشارة طب العيون د. كلير روبرتس في مجال تقييم وعلاج مشاكل العيون لدى الأطفال، إضافة إلى علاج الحول لدى البالغين. درست د. كلير الطب في جامعتي كامبريدج وأكسفورد وأتمت تدريبها في المملكة المتحدة، حيث حصلت على زمالة الكلية الملكية لأطباء العيون، وأتمت تدريبها في التخصص الفرعي لطب عيون الأطفال والحول في مستشفى مورفيلدز لندن. وقبل انضمامها إلى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، عملت د. روبرتس مستشارة في مستشفى إمبيريال كوليدج التابع لمؤسسة الصحة الوطنية البريطانية، حيث تولت إدارة قسم طب عيون الأطفال، بما في ذلك خدمات فحص وعلاج اعتلال الشبكية لدى الأطفال الخدّج. وتولي د. روبرتس أهمية للأبحاث في مجال مشاكل العين الكسولة (amblyopia) واعتلال الشبكية لدى الأطفال الخدّج، ونشرت مقالات حول أمراض العيون والحول لدى الأطفال.

وفي تعليقه على هذا الإعلان قال السيد ماريانو غونزاليس، الذي تم تعيينه مؤخراً مديراً عاماً لمستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “تعد د. روبرتس أحد أبرز أعضاء طاقم المستشارين لدينا في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون منذ عام 2010، وستساهم في مواصلة جهود تطور المستشفى في دبي. وبالإضافة إلى مؤهلاتها المتميزة والتدريب الذي تلقته د. روبرتس تدريبها في مستشفى مورفيلدز لندن، فإنها تتمتع بكفاءة وخبرات عالمية وقد قدمت مساهمات متميزة نحو المجتمع وخاصة الأطفال الذين نعالجهم في المستشفى. وأود بهذه المناسبة أن أقدم لها التهنئة بهذا المنصب الجديد، وأن أعبر عن ثقتنا التامة بقدرتها على مواصلة دورها الرائد والقيادي الذي سيدعم نمو وتطور المستشفى في دولة الإمارات”

Moorfields Eye Hospital Dubai appoints new Medical DirectorMoorfields Eye Hospital Dubai appoints new Medical Director

[:en]1 November 2012 (Dubai, United Arab Emirates): Moorfields Eye Hospital Dubai, the first overseas  branch of the world-renowned London eye hospital, has announced the appointment of Dr Clare Roberts MA (Cantab), BM BCh (Oxon), FRCOphth as the hospital’s new Medical Director. Dr Roberts, who trained at Moorfields London, joined the Dubai hospital in 2010 as Consultant Paediatric Ophthalmologist and Strabismus Surgeon. She assumes the role of Medical Director following the return to Moorfields London of Dr Chris Canning, who held the positions of CEO and Medical Director from the establishment of the hospital in 2006. Many of the hospital’s consultants are Moorfields London trained and all are based permanently in the UAE.
Dr Roberts is an experienced consultant ophthalmologist specialising in the assessment and management of children with eye problems, as well as the management of adults with strabismus (crossed eye). She studied medicine both at Cambridge and Oxford University and trained in the UK, acquiring the Fellowship of the Royal College of Ophthalmologists, and completing her subspecialty training in paediatric ophthalmology and strabismus at Moorfields London. Prior to joining Moorfields Eye Hospital Dubai, Dr Roberts was a consultant at Imperial College NHS Trust in London, where she managed a large paediatric ophthalmology service including screening and treatment for retinopathy of prematurity. Dr Roberts has a research interest in amblyopia (lazy eye) and retinopathy of prematurity and has published work in paediatric ophthalmology and strabismus.
Commenting on the appointment, Mariano Gonzalez, who was recently appointed Managing Director at Moorfields Eye Hospital Dubai, said: “Dr Roberts has been a highly valued member of the team of consultants at Moorfields Eye Hospital Dubai since 2010 and will provide an important point of continuity in Dubai. Her credentials are outstanding and she has the Moorfields London training that we value so highly, as well as the world class skills that have benefited the community and especially the children that we treat at the hospital. We congratulate her on this new appointment and have every confidence that she will continue to ably demonstrate the leadership qualities that will be important as the hospital expands and develops in the UAE.”
Issued on behalf of MEHD by WPR.
Media Contact:
Jonathan Walsh
WPR
Dubai
Tel: 050 4588610
Email: [email protected][:ar]
1 نوفمبر 2012 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أعلن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع لمستشفى مورفيلدز لندن الشهير خارج المملكة المتحدة، عن تعيين د. كلير روبرتس، الحاصلة على درجة الماجستير من جامعة كامبريدج والبكالوريوس في الطب والجراحة من جامعة أوكسفورد وزميلة الكلية الملكية لأطباء العيون، في منصب المدير الطبي للمستشفى. وكانت د. روبرتس، التي تلقت تدريبها في مستشفى مورفيلدز لندن، قد انضمت إلى فرع المستشفى في دبي عام 2010 كمستشارة في طب العيون للأطفال وأخصائية جراحة لعلاج الحول. وتخلف د. روبرتس في هذا المنصب د. كريس كانينغ الذي يعود إلى مستشفى مورفيلدز لندن، والذي شغل منصب الرئيس التنفيذي والمدير الطبي لمستشفى مورفيلدز دبي منذ تأسيسه في عام 2006. والجدير بالذكر أن العديد من مستشاري الطب في مورفيلدز دبي تلقوا تدريبهم في مستشفى مورفيلدز لندن، كما أن جميعهم مقيمون في دولة الإمارات بشكل دائم.

تختص مستشارة طب العيون د. كلير روبرتس في مجال تقييم وعلاج مشاكل العيون لدى الأطفال، إضافة إلى علاج الحول لدى البالغين. درست د. كلير الطب في جامعتي كامبريدج وأكسفورد وأتمت تدريبها في المملكة المتحدة، حيث حصلت على زمالة الكلية الملكية لأطباء العيون، وأتمت تدريبها في التخصص الفرعي لطب عيون الأطفال والحول في مستشفى مورفيلدز لندن. وقبل انضمامها إلى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، عملت د. روبرتس مستشارة في مستشفى إمبيريال كوليدج التابع لمؤسسة الصحة الوطنية البريطانية، حيث تولت إدارة قسم طب عيون الأطفال، بما في ذلك خدمات فحص وعلاج اعتلال الشبكية لدى الأطفال الخدّج. وتولي د. روبرتس أهمية للأبحاث في مجال مشاكل العين الكسولة (amblyopia) واعتلال الشبكية لدى الأطفال الخدّج، ونشرت مقالات حول أمراض العيون والحول لدى الأطفال.

وفي تعليقه على هذا الإعلان قال السيد ماريانو غونزاليس، الذي تم تعيينه مؤخراً مديراً عاماً لمستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “تعد د. روبرتس أحد أبرز أعضاء طاقم المستشارين لدينا في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون منذ عام 2010، وستساهم في مواصلة جهود تطور المستشفى في دبي. وبالإضافة إلى مؤهلاتها المتميزة والتدريب الذي تلقته د. روبرتس تدريبها في مستشفى مورفيلدز لندن، فإنها تتمتع بكفاءة وخبرات عالمية وقد قدمت مساهمات متميزة نحو المجتمع وخاصة الأطفال الذين نعالجهم في المستشفى. وأود بهذه المناسبة أن أقدم لها التهنئة بهذا المنصب الجديد، وأن أعبر عن ثقتنا التامة بقدرتها على مواصلة دورها الرائد والقيادي الذي سيدعم نمو وتطور المستشفى في دولة الإمارات”.[:]

Moorfields Eye Hospital Dubai PCRF patient press release

مستشفى مورفيلدز دبي للعيون يعالج طفلة فلسطينية في دبي

23 ديسمبر 2012 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): قامت جمعية إغاثة أطفال فلسطين (PCRF ) بإحالة طفلة مريضة إلى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) – فرع دبي لمستشفى مورفيلدز للعيون في لندن – وذلك لتلقي العلاج المتخصص .

حيث فقدت الطفلة أناغيم إحدى عينيها نتيجة ورم أصيبت به منذ كان عمرها بضعة أشهر، وخضعت لعدة عمليات جراحية تخللت مراحل نمو الطفلة وتطور محجر عينها.

تعيش أناغيم البالغة من العمر 11 عاماً مع والديها في مخيم الشاطئ للاجئين في غزة، وهي بحاجة إلى إجراء عملية جراحية لاستبدال مقلة العين الصناعية لديها.  وستتيح لها هذه الجراحة إمكانية تركيب عين صناعية دائمة لاحقاً من قبل أخصائي العيون الصناعية في المستشفى، وذلك بعد شفائها وتعافيها من الجراحة المذكورة.

ومن المقرر أن تخضع أناغيم للجراحة خلال شهر ديسمبر على يد د. أندريا سيسيو، أخصائي جراحة العيون التجميلية وأحد الأطباء المقيمين الدائمين لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون. وبعد إجراء الجراحة بثلاثة أشهر وبمجرد شفاء محجر العين، سيتمكن أخصائي العيون الصناعية في المستشفى من إعداد عين صناعية وتركيبها للطفلة أناغيم.

ويشار إلى أن جمعية إغاثة أطفال فلسطين في الإمارات العربية المتحدة قامت بتولي كافة الجوانب اللوجستية اللازمة لإحضار الطفلة أناغيم إلى الإمارات، بما في ذلك استصدار التأشيرة وترتيبات السفر، وتقيم الطفلة حالياً مع جديها في الإمارات.

وفي هذا الصدد قال د. أندريا سيسيو، استشاري الجراحة التجميلية للعيون لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “تهدف هذه الجراحة إلى تهيئة محجر عين الطفلة أناغيم لزراعة مقلة عين صناعية جديدة تملأ المحجر وتحافظ على شكله وحجمه بما يحاكي عمل مقلة العين الطبيعية، وبحيث يمكننا تركيب عين صناعية عليها تبدو طبيعية تماماً يمكن إعدادها بحيث تطابق عين أناغيم الحقيقية بشكل دقيق. ومن المهم أن نتمكن من توفير الرعاية الصحية المستمرة للمريضة هنا في المستشفى لضمان الحصول على النتيجة المرجوة من الجراحة، ولكي نتمكن من مواصلة مراقبة حالة الطفلة بعد الجراحة وقبل تركيب العين الصناعية”.

والجدير بالذكر أن مستشفى مورفيلدز قام منذ افتتاحه قبل خمس سنوات بعلاج العديد من مشاكل العيون الخطيرة لصالح مرضى جمعية إغاثة أطفال فلسطين. وقد رحبت جمعية إغاثة أطفال فلسطين بالدعم الطبي المتواصل الذي يقدمه المستشفى لأعمال الجمعية. وفي هذا الصدد علق السيد ستيف سوسبي، المدير والرئيس التنفيذي لجمعية إغاثة أطفال فلسطين: “بالنيابة عن جمعية إغاثة أطفال فلسطين وفرع الجمعية في الإمارات العربية المتحدة ومتطوعينا المحليين، وبالنيابة عن الطفلة وعائلتها، فإنني أود أن أتوجه بالشكر الجزيل إلى مستشفى مورفيلدز على دعمه المتواصل لمساعدة الأطفال والشباب في فلسطين ممن لا يمكنهم الحصول على الرعاية الطبية الملائمة في بلدهم، وهو أمر يحدث فرقاً كبيراً في مستقبل ونوعية حياة المرضى وعائلاتهم .”

ويشار إلى أن جمعية إغاثة أطفال فلسطين (PCRF ) هي جمعية خيرية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية ولها فروع في عدد من دول العالم. وقد قامت الجمعية بإرسال أكثر من 60 طفل من الجرحى والمرضى إلى دولة الإمارات العربية المتحدة خلال السنوات الخمس الماضية، منهم 12 طفلاً خلال عام 2012 وحده، لتلقي الرعاية الطبية  غير المتاحة في فلسطين. وتتعاون الجمعية أيضاً مع عدد من المؤسسات والمنظمة الوطنية والدولية منها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية ومؤسسة الأجنحة الصغيرة ومبادرة “سلام يا صغار”.

www.pcrf.net

-انتهى-

 

ملاحظات للمحررين

حول جمعية إغاثة أطفال فلسطين (PCRF ) 
تأسست جمعية إغاثة أطفال فلسطين باعتبارها هيئة غير سياسية وغير ربحية في عام 1991 من قبل مجموعة من الأشخاص في الولايات المتحدة تمثل هدفهم في المساهمة لحل الأزمة الطبية والإنسانية التي يعيشها الشباب الفلسطيني في الشرق الأوسط. والجمعية مسجلة في الولايات المتحدة كمنظمة معفاة من الضرائب ( 501(c)3 )، فيما تعمل في الإمارات العربية المتحدة بشكل مستقل وكشبكة من الداعمين. وتجدر الإشارة إلى أن فرع الجمعية في الأمارات لا يشارك في أي أنشطة أو فعاليات لجمع التبرعات ما لم يتم الحصول على الموافقة الرسمية من قبل الهيئات المحلية المرخصة والمعنية في دولة الإمارات. www.pcrf.net .

حول مستشفى مورفيلدز دبي للعيون
مستشفى مورفيلدز دبي للعيون هو أول فرع لمستشفى مورفيلدز خارج المملكة المتحدة والذي يعد أحد أقدم وأكبر مراكز علاج أمراض العيون والتعليم والأبحاث في العالم. يوفر ‘مستشفى مورفيلدز دبي للعيون’ الكائن في مبنى الرازي بمدينة دبي الطبية مرافق متكاملة لإجراء عمليات للحالات المرضية اليومية وتشخيص المرضى الخارجيين وتقديم خدمات العلاج، بما في ذلك الحالات الطارئة من أمراض العيون التي تستدعي تدخل جراحي أو خلافه 

يعمل المستشفى على الارتقاء بمستوى المعايير في الأبحاث والتعليم الطبي في المنطقة وذلك من خلال اتفاقية الشراكة الموقعة مع مركز كلية هارفارد الطبية دبي. تعود ملكية ‘مستشفى مورفيلدز دبي للعيون’ وتشرف على إدارته مؤسسة الصحة الوطنية البريطانية. كما يحافظ المستشفى على اتصال وثيق مع ‘مستشفى مورفيلدز لندن’ لضمان تلقي المرضى في منطقة الخليج لأرقى المستويات العلاجية في العالم .

صادر عن WPR بالنيابة عن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون

للاستفسارات الإعلامية:
جمعية إغاثة أطفال فلسطين: مازن العالول، المنسق الإعلامي لدى PCRF ، متحرك: 4626593 50 971+، [email protected] ، الموقع الإلكتروني: http://community.pcrf.net/ .
مورفيلدز: جوناثان والش، WPR Limited ، دبي، 4588610 50 971+، [email protected]

Moorfields Eye Hospital Dubai signs network agreement with MedNet UAE to extend access to world class specialist eye care and services across 17 additional insurance affiliates

14 مايو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أعلن كل من مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) – أول فرع خارج المملكة المتحدة تابع لمستشفى مورفيلدز لندن للعيون المعروف عالميا – وشركة MedNet الإمارات ش.م.ح.  ذ.م.م. (MedNet) – شركة تزويد خدمات الرعاية المدارة والتي تتيح الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية عالية الجودة – عن توقيع اتفاقية ينضم بموجبها مستشفى مورفيلدز إلى شبكة MedNet لمزودي الرعاية الصحية المتوفرة من خلال 17 شريك تأمين. وبانضمام “مورفيلدز”، يرتفع عدد شركاء التأمين ووساطة التأمين ضمن شبكة MedNet إلى 35 شريكاً، مما يمكن المشتركين بخدمات MedNet من الحصول على خدمات الرعاية الصحية لدى مستشفى مورفيلدز دون الحاجة للدفع نقداً بفضل اتفاقية الفوترة المباشرة بين مورفيلدز وMedNet.

وبموجب هذه الاتفاقية الجديدة، سيتمكن المزيد من المشتركين بخدمات التأمين الحصول على خدمات صحة العيون والاستشارات والعلاج المتخصص وفق المعايير العالمية لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، والذي تأسس في دبي عام 2007 وقدم خدماته العلاجية لأكثر من 26,000 مريض منذ ذلك الحين، هذا بالإضافة إلى الميزة الإضافية والراحة التي تتيحها خدمات تغطية التأمين الموافق عليها مسبقاً وترتيبات الفوترة المباشرة. ويشار إلى أن مستشفى مورفيلدز يضم فريقاً متميزاً من ثماني استشاريين مختصين مقيمين بشكل دائم في دبي.

وفي تعليقه على هذه الاتفاقية قال السيد ماريانو غوانزاليس، مدير عام مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “نحن سعداء جداً بتوقيع هذه الاتفاقية الجديدة مع MedNet، حيث تساعدنا في التوسع في توفير خدماتنا المتخصصة من خلال مجموعة كبيرة من شركات التأمين التابعة للشبكة في دولة الإمارات – 17 شركة تأمين صحي جديدة تنضم إلى مجموعة شركاء التأمين الذين نعمل معهم حالياً وعددهم 18 شركة – وهو ما يتيح لمزيد من المرضى الاستفادة من خدماتنا العلاجية. وهكذا فقد أصبح بإمكاننا التركيز على الرعاية الطبية – بمختلف جوانبها من استشارات وتشخيص وعلاج ومتابعة – بدلاً من الاهتمام بالجوانب الإدارية. ولا شك في أن هذه الخطوة ستعزز ثقة المرضى واطمئنانهم خلال فترات العلاج التي قد تسبب الكثير من التوتر لهم ولعائلاتهم”.

Moorfields Eye Hospital Dubai first colour vision study of the UAE’s diabetic population shows that ‘colour blindness’ is not a black and white issue

10 يونيو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): كشف مستشفى مورفيلدز دبي للعيون عن بعض نتائج أول دراسة حول رؤية الألوان في دولة الإمارات، والتي نفذها أخصائيون من المستشفى وشملت مجموعة من المصابين في السكري من سكان الإمارات. وخرجت الدراسة ببعض النتائج غير المتوقعة، منها الكشف عن عيوب واضحة في رؤية الألوان لدى غالبية الأفراد الذين شملتهم الدراسة، وهم مجموعة من الإماراتيين السليمين والمصابين بالسكري. ومع أن الأسباب العامة لمشكلة “عمى الألوان” (أو عيوب رؤية الألوان) معروفة جيداً، إلا أن النتائج التي خرجت بها هذه الدراسة تحتاج لمزيد من البحث والاستقصاء لتقييم ما إذا كان هذا الكشف في الدولة ناتجاً عن عوامل وراثية أو مكتسبة (مثل التعرض المفرط لأشعة الشمس أو النقص في فيتامين د)، وذلك وفقاً لفريق البحث في مستشفى مورفيلدز.
والجدير بالذكر أن المشكلة التي تعرف عادة باسم “عمى الألوان” ليست مشكلة عمى أو فقد للإبصار على الإطلاق، بل هي خلل في رؤية الألوان – عدم القدرة أو نقص القدرة على رؤية اللون أو ملاحظة الفروقات بين الألوان في ظروف الإضاءة العادية.
وكانت أول ورقة علمية نشرت حول “عمى” الألوان من إعداد عالم كيمياء بريطاني هو جون دالتون في عام 1798، عندما أدرك أنه مصاب بعمى الألوان. وحملت هذه الورقة عنوان “حقائق مذهلة تتعلق بالقدرة على رؤية الألوان”.
ويصيب خلل “عمى الألوان” عدداً كبيراً من الأشخاص وخاصة في المجتمعات المعزولة حيث تكون مجموعة الجينات محدودة ومقيدة. أكثر من 95% من قدرة إبصار الألوان البشرية بصورها المختلفة تتضمن مستقبلات اللونين الأحمر والأخضر في عيون الذكور، ومن النادر جداً سواء للذكور أو الإناث أن يفقدوا القدرة على إبصار درجة اللون الأزرق الواقعة في نهاية طيف الألوان.
ويعتبر اختبار إيشيهارا لإبصار الألوان، والذي يتضمن سلسلة من الصور لبقع لونية، الاختبار الأكثر استخداماً لتشخيص الخلل في إبصار اللونين الأحمر والأخضر، حيث تتضمن كل صورة شكلاً أو رقماً يتمكن من تمييزه من يتمتع بقدرة إبصار لون طبيعية، وليس من يعاني من خلل في رؤية الألوان.
وقد أصبح سبب عمى الألوان معروفاً جيداً الآن، حيث يتعلق بخلل في تطور مجموعة أو أكثر من الخلايا المخروطية في الشبكية التي تميز اللون في الضوء وتنقل هذه المعلومات إلى العصب البصري. وينتشر هذا الخلل بصور أكبر بين الرجال مقارنة بالنساء لأنه خلل مرتبط بالجينات، على الرغم من أن مشاكل تلف العين أو الدماغ قد ينتج عنها أعراض مشابهة.
وقد تكون مشكلة “عمى الألوان” ثابتة أو متدرجة تزداد حدتها مع الوقت، وقد يرتبط ظهورها بوجود مشاكل أخرى من مشاكل العيون والإبصار مثل مرض التنكس البقعي المرتبط بتقدم السن. وقد تكون مشكلة عمى الألوان كلية (وهو أمر أقل حدوثاً) أو جزئية، وتنقسم في خصائصها إلى نوعين: الصعوبة في التمييز بين اللونين الأحمر والأخضر، والصعوبة في التمييز بين اللونين الأزرق والأصفر. ويشار إلى أن نحو 8% من الذكور و0.5% فقط من الإناث مصابون بإحدى صور عمى الألوان.
ويعلق د. عمران أنصاري، أحد الباحثين وأخصائي طب العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “هناك أشكال مختلفة لـ”عمى الألوان” قد تؤثر على أسلوب الحياة على المدى الطويل بسبب عدم وجود علاج لها. وقد تكون هذه الحالة مكتسبة أو وراثية (خلقية). وعادة ما يتم تصنيفها كإعاقة طفيفة، فعلى الرغم من كونها مزعجة ومرهقة لمن يعاني منها إلى حد ما، إلا أن هناك حالات معينة تبرز فيها هذه المشكلة كميزة إيجابية، كالكشف عن بعض التموهات اللونية. وبالطبع فإن هناك بعض الوظائف والأعمال التي يكون فيها “عمى الألوان” سلبية واضحة، وهي الأعمال التي تعتمد على تمييز الألوان ودلالتها كعامل أساسي للسلامة، ومنها قيادة السيارات والطائرات على سبيل المثال”.

Moorfields Eye Hospital Dubai supports 15th Emirates Ophthalmology Congress in Dubai (12-14 December 2013) with the participation of leading consultants

10 ديسمبر 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): يدعم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الإمارات لطب وجراحة العيون في دبي، وذلك من خلال المشاركة الفاعلة لعدد من أبرز استشاريي المستشفى والذين سيشاركون في تقديم وإدارة جلسات المؤتمر. ويركز هذا المؤتمر السنوي في دورة هذا العام على أحدث المستجدات والابتكارات في مجال طب وجراحة العيون، ويستقطب أبرز الأخصائيين في هذا المجال من أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط وغيرها. ويضم الوفد المشارك فريقاً من 10 استشاريين في طب العيون وعدد من أطباء العيادات في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون.

ويمثل مؤتمر الإمارات لطب وجراحة العيون 2013 ملتقى يتناول أحدث التطورات ويلقي الضوء على النظريات والتطبيقات الحالية في هذا المجال، بالإضافة إلى توفير فرصة للتعلم المباشر والعملي. ويحظى المشاركون بفرصة للاطلاع على أبرز المستجدات في التشخيص والتعامل مع أمراض العيون والوقاية من العمى. ويتضمن المؤتمر عقد جلسات متخصصة تغطي مواضيع متعددة منها شبكية العين ومرض الغلوكوما (زرق العين) وإعتام عدسة العين وجراحات العين التصحيحية. وسيتوفر رقمياً وبشكل دائم ملصق شامل يوضح كافة فعاليات المؤتمر.

ويشارك د. أفيناش جوربكساني، استشاري جراحة طب العيون لإلتهاب القزحية و أمراض الشبكية لدى مستشفى مورفيلدز، متحدثاً خلال الندوة تتناول “الأحياء الدقيقة وأمراض المناعة الذاتية” – وهو مفهوم جديد نسبياً يلقي الضوء على العلاقة المعقدة بين الأعداد الكبيرة من البكتيريا في جسم الإنسان وتفاعلها مع الجينات والجهاز المناعي للجسم.

كما يدير د. إدواردو زينيكولا، استشاري طب وجراحة العيون لدى مورفيلدز، جلسة حوار حول شبكية العين، كما سيقدم ورقة حول مشكلة انسداد الأوردة الوسطية في الشبكية.

ويشارك د. قسيم ناصر، استشاري جراحة العيون وأخصائي طب وجراحة العين التجميلية لدى مورفيلدز، متحدثاً حول تقييم الجراحة التجميلية لجفن العين العلوي.

ووفقاً لدكتور ناصر، فإن العملية الأكثر شيوعاً في جراحة الوجه التجميلية فهي جراحات شد الجفنين العلوي والسفلي، أو “blepharoplasty”. حيث تجرى نحو 250,000 عملية تجميلية من هذا النوع حول العالم سنوياً. إلا أن نتائج هذه الجراحة، على الرغم من أنها شائعة ومنتشرة، قد تختلف بشكل كبير عن توقعات المريض. ويقول د. ناصر: “ترتفع احتمالية حدوث مضاعفات معينة بشكل كبير جداً في عمليات تجميل الجفون التقليدية، فليس هناك عملية تجميل مثالية كما أن الأمر يعتمد بشكل كبير على فهم مشكلة كل مريض بدقة وتحديد، والتعامل معها على هذا الأساس”.

وقد تطورت جراحات تجميل الجفون بشكل هائل منذ أن تم تطويرها للمرة الأولى قبل 70 عاماً. فعلى مر السنين، تم تطوير أساليب تهدف إلى تحقيق أفضل النتائج الجمالية حسب حالة كل مريض على انفراد. ويضيف د. ناصر بأنه لا بد من تقييم حالة جفون المريض فيما يتعلق بوضعها بالنسبة للحاجب وملامح الوجه الوسطى – من حيث “ارتفاعها” وترتيبها. ويقول: “يحتاج الجراح إلى تحليل الأنسجة اللينة من منطقة الحاجبين وحتى منتصف الوجه، ومن سطح البشرة إلى عمق ملامح الوجه وصولاً إلى أطراف مدار العين (محجر العين وما يحيطها)، لكي يتمكن من تحديد التغييرات التي طرأت على وجه المريض نتيجة تقدم السن وبالتالي توجيه جراحة تجميل الجفنين بما يضمن تحقيق أفضل نتائج جمالية ممكنة”.

Moorfields Eye Hospital Dubai and THE VISION CARE INSTITUTE® of Johnson & Johnson collaborate on a professional seminar for the region’s opticians

9 فبراير 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): قدم أبرز خبراء العيون من مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) مؤخراً ندوة متخصصة شارك فيها 26 من أخصائيي العناية بالبصر من أنحاء منطقة الخليج، نظمها واستضافها معهد العناية بالعيون THE VISION CARE INSTITUTE® (المعهد) في مدينة دبي الطبية. وركزت الندوة على الحالات الشائعة وعلى أسئلة المرضى ومخاوفهم بشأن مرض الجلوكوما – والذي يعتبر المسبب الرئيسي الثاني لفقدان البصر في العالم – وحول الجراحة التجميلية للمنطقة المحيطة بالعين (oculoplastics).
وخلال الندوة تناول د. قسيم ناصر استشاري جراحة العيون وأخصائي طب وجراحة العين التجميلية لدى مستشفى مورفيلدز دبي، موضوع تقييم الجفن العلوي للعين من وجهة نظر جراحة العين التجميلية وذلك استجابة لتساؤلات المرضى الشائعة فيما يتعلق بمشكلة “الجفون المتدلية”. ويمتاز أخصائيو العيون بشكل خاص بالقدرة والإمكانيات اللازمة لتنفيذ جراحات تجميلية في المنطقة المحيطة بالعين بفضل خبرتهم ومعرفتهم بهذه المنطقة تحديداً وبشكل حصري.
ثم تناول د. صهيب مصطفى، استشاري جراحة العيون وأخصائي علاج الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي، مشكلة الجلوكوما وناقش طرق الكشف عنها وإجراءات التحويل الطبي والتعامل مع المرض. يشار إلى أن الجلوكوما هي ثاني مسبب رئيسي لفقدان البصر والعمى حول العالم، كما أنها المسبب الأول للعمى الذي لا يمكن علاجه. إلا أن هذا المرض قابل للعلاج كما يمكن الوقاية من الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر. وعلى الرغم من أن الأطفال والشباب معرضون للإصابة بهذه المشكلة إلى أن الفئات الأكثر عرضة لها تشمل كبار السن (بحيث تزداد احتمالية الإصابة بعد سن الأربعين)، والمصابون بمرض السكري الذي لا يمكن السيطرة عليه والأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالجلوكوما. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن مرض الجلوكوما يؤثر على نحو 60 مليون شخصاً حول العالم. ويطلق على هذا المرض اسم “سارق البصر المتسلل” لأن الإصابة به لا يسبقها أية أعراض، كما لا يمكن استرجاع القدرة على الرؤية بمجرد فقدان البصر. وقد يفقد المريض حتى 40% من قدرته على الإبصار دون أن يلاحظ ذلك.
وفي تعليقها على هذه الندوة قالت د. كلير روبرتس، المدير الطبي لدى مستشفى موفيلدز دبي للعيون: “يمثل التدريب – بالإضافة إلى البحث والعلاج – جزءاً أساسياً لا يتجزاً من رسالة مستشفى مورفيلدز في المنطقة، ونحن سعداء بتعاوننا مع معهد THEVISION CARE INSTITUTE® الذي يشاركنا التزامنا بتطبيق نهج للتعليم الطبي المستمر يركز على متطلبات واحتياجات المرضى. ويوفر المعهد مرافق وموارد تدريبية على مستوى عالمي، يكرسها لتحسين معايير المهنية لدى أخصائيي العناية بالعيون في المنطقة. ونحن نسعى من خلال التركيز على أخصائيي العناية بالعيون في المراحل الأولى إلى إحداث فرق واضح لدى المرضى من خلال مساعدتهم على تحديد المشاكل المحتملة حتى قبل ظهور أعراضها. والجلوكوما مثال واضح على ذلك – فالفحص والالتزام بنظام العلاج هما رسالتان هامتان يجب على مجتمع أخصائيي العناية بالعيون مشاركتهما مع المرضى”.
الجدير بالذكر أن معهد العناية بالعيون THE VISION CARE INSTITUTE®، والكائن في مدينة دبي الطبية بدبي، يوفر خدمات التعليم المستمر لأخصائيي العناية بالعيون في أنحاء منطقة الشرق الأوسط، بهدف دعم وتفعيل الجهود الرامية لتطبيق نهج أكثر ثقة ومبادرة للعناية بالعيون. ويضم المعهد مرافق متطورة وتكنولوجيا متقدمة لتقديم خدمات التعليم المبتكر فيما يتعلق بمجال العناية بالعيون، وقد استقبل ما يزيد عل 5,000 متدرب منذ افتتاحه في الشرق الأوسط عام 2008

Eye experts raise concerns about cataracts as age and diabetes raise threat levels in the region

30 يونيو 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية (WHO)، يعتبر إعتام عدسة العين السبب الرئيسي للإصابة بالعمى وفقدان البصر في العالم (بنسبة 47.9%)، كما أن انتشار هذه المشاكل يزداد في كل عام مع ارتفاع مستوى أعمار السكان في العالم. ويحذر خبراء صحة العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون من ارتفاع نسب الإصابة بإعتام عدسة العين بين فئة الشباب بمنطقة دول الخليج، والتي تتقدم عمرياً (حيث تشير التوقعات إلى نمو الفئة العمرية فوق 65 سنة من 1.2% في عام 2015 إلى 14.2% من إجمالي سكان منطقة الخليج بحلول عام 2050)، وخاصة لدى مرضى السكري في المنطقة، والذين يمثلون نسبة كبيرة، حيث تزداد مخاطر الإصابة بإعتام عدسة العين لدى مصابي السكري بشكل واضح. ويمثل تقدم العمر ومرض السكري العاملين الرئيسيين من عوامل الإصابة بإعتام عدسة العين.
يشار إلى أن إعتام عدسة العين يسبب تشوش البصر التدريجي. وقد تسببت هذه المشكلة في عام 2002 بإصابة أكثر من 17 مليون شخص بالعمى غير القابل للعلاج، من أصل 37 مليون فرد مصاب بالعمى حول العالم. ومن المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 40 مليون شخص بحلول عام 2020. وفي منطقة الخليج، تمثل عوامل تقدم السن وارتفاع معدلات الإصابة بالسكري سبباً لزيادة مخاوف خبراء صحة العيون.
يشار إلى أن كلمة إعتام عدسة العين باللغة الإنجليزية (Cataracts) هي اسم لشلال ضخم، وهو اسم ملائم لوصف الفقدان التدريجي للبصر، حيث تفقد عدسة العين شفافيتها وتتشوش الرؤية كما لو كانت تتم عبر شلال ماء. وتتلخص هذه المشكلة في فقدان عدسة العين لشفافيتها وإعتامها تدريجياً مما يؤثر سلباً على قدرة الإبصار. وقد يحدث إعتام عدسة العين نتيجة عوامل مختلفة. فعدسة العين تتكون من خلايا تحتوي على البروتين، ومع تقدم السن وتلف خلايا العدسة نتيجة الصدمات أو المرض أو تناول أدوية معينة لفترات طويلة، فإن هذا البروتين يصبح أكثر كثافة وتصبح عدسة العين معتمة.
ويعتبر العمر العامل الأبرز من العوامل المسببة لإعتام عدسة العين، وإن كان من النادر أن تحدث هذه المشكلة قبل عمر 40 سنة – مع الإشارة أن بعض الأطفال يولدون مصابين بإعتام عدسة العين. أما مرض السكري فهو أحد العوامل الأخرى المسببة لإعتام عدسة العين، حيث تشير الإحصائيات إلى أن نسبة الإصابة بإعتام عدسة العين ترتفع إلى 60% لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري.
وكما هو الحال مع مضاعفات مرض السكري الأخرى، فإن التحكم بمستويات السكر في الدم قد تساهم في تقليل فرصة الإصابة. وقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع 2 والذين يتمكنون من خفض مستويات هيموغلوبين HbA1c بنسبة 1% فقط يمكنهم أن يقللوا من احتمال الإصابة بإعتام عدسة العين بنسبة 19%.
وحول ذلك يعلق د. إدواردو زينيكولا، استشاري جراحة الجسم الزجاجي وأخصائي طب شبكة العين لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى طب العيون الأكبر في العالم: “لا يمكننا أن نعيد الزمن للوراء، وهذا يعني أن فئة الشباب في منطقة الشرق الأوسط ستتقدم في العمر، مما قد يؤدي إلى حدوث موجة من الأمراض المزمنة – في مقدمتها مرض السكري الذي قد يؤدي بدوره إلى انتشار مشاكل إعتام عدسة العين وغيرها من مضاعفات العيون الخطيرة. تبدأ مشكلة إعتام عدسة العين وتتقدم ببطء، وقد تؤدي تدريجياً إلى مشاكل خطيرة تؤثر على قدرة الإبصار. ومن حسن الحظ أن بالإمكان علاج إعتام عدسة العين بفعالية كبيرة وبواسطة أساليب جراحية حديثة تساعد في إزالة العدسة المعتمة وتركيب عدسة صناعية عالية الجودة. وبمجرد علاج هذه المشكلة فإنها لا تعاود الظهور لدى المريض”.
ويتوجه مستشفى مورفيلدز بالدعوة لأفراد المجتمع والأشخاص المصابين بالسكري لإجراء فحص وتشخيص وتقييم إعتام عدسة العين، والخضوع للعلاج الجراحي إن لزم الأمر. ويقدم المستشفى أسعاراً مخفضة لهذه الخدمات خلال أشهر الصيف.

Moorfields Eye Hospital Dubai organizes Glaucoma Symposium to brief UAE specialists on latest advances and risks to people with diabetes

17 نوفمبر 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): نظّم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، بدعم من شعبة طب العيون في جميعة الإمارات الطبية، ندوة حول مرض الجلوكوما (المياه الزرقاء في العين) حضرها أطباء مختصون من مختلف أنحاء دولة الإمارات، حيث اطّلعوا على أحدث التطورات في مجال تشخيص وعلاج هذا المرض. ويذكر أن الجلوكوما هو مرض يصيب عادة كبار السن، إلا أن مرض السكري في حال عدم السيطرة عليه قد يكون أحد أبرز عوامل الإصابة، مما يجعل من الجلوكوما مشكلة صحية ممكنة الوقوع حتى بالنسبة لسكان دولة الإمارات الأصغر عمراً نسبياً.

تشير تقديرات الهيئة العالمية للصحة إلى أن مرض الجلوكوما يصيب نحو 60 مليون شخص حول العالم. ويعتبر هذا المرض ثاني أبرز أسباب الإصابة بالعمى وفقدان البصر عالمياً، كما أنه المسبب الرئيسي لمشاكل فقدان البصر غير القابلة للتصحيح. وعلى الرغم من عدم إمكانية الشفاء من مرض الجلوكوما، إلا أن بالإمكان علاج المرض وتجنب الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر، وهو ما يؤكد أهمية إجراء فحوصات العيون.
وتحدث خلال الندوة خبراء من أربع مستشفيات وعيادات رائدة للعيون في أبوظبي ودبي أمام مجموعة من أطباء العيون في الدولة، وسلطوا الضوء على الأشكال المختلفة للمرض وأحدث التطورات في الأدوية والتقنيات الجراحية. يذكر أن الندوة استمرت لنصف يوم وأقيمت في فندق البستان روتانا بدبي يوم الجمعة، 7 نوفمبر. وحضر الندوة، المعتمدة من قبل برنامج التعليم الطبي المستمر (CME) أكثر من 100 مشارك.
يطلق اسم الجلوكوما على مجموعة من أمراض العين التي تسبب تلفاً متزايداً في الأعصاب البصرية. وفي حال ترك المرض دون علاج فإن معظم أنواع الجلوكوما تؤدي إلى تزايد التلف البصري وبالتالي الإصابة بالعمى (دون أي تنبيه أو أعراض واضحة يلاحظها المريض). وبمجرد فقدان البصر فإن هذا الضرر يكون دائماً، وهذا هو السبب في تسمية المرض باسم “مرض العمى الصامت” أو “سارق البصر المتسلل”.
وحسب الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، فإن عدد الأشخاص فاقدي البصر نتيجة الإصابة بالجلوكوما من النوع الأولي يقدر بـ4.5 مليون شخص، أي ما يمثل نحو 12% من مجموع المصابين بفقدان البصر عالمياً. وترتفع نسبة الخطورة للإصابة ببعض أنواع الجلوكوما مع زيادة العمر، كما أن تطور المرض أكثر حدوثاً لدى المرضى من أصول إفريقية. وعلى الرغم من أن المرض قد يصيب الأطفال والبالغين في عمر مبكر إلا أن خطر الإصابة يتركز في فئات كبار السن (مع تزايد احتمالية الإصابة بعد عمر 40 سنة) ومرضى السكري الذي لا تتم السيطرة عليه، والأفراد الذين لهم تاريخ عائلي للإصابة بالجلوكوما.
وفي حديث له على هامش ندوة الجلوكوما التي شارك فيها كمتحدث رئيسي قال د. محمد صهيب مصطفى، استشاري جراحة الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: ” ليس للجلوكوما أعراض في مراحله المبكرة، كما أن الشخص قد يفقد حتى 40% من قدرة الإبصار قبل أن يلاحظ وجود مشكلة. ولهذا السبب فقد رأينا أهمية دعوة المختصين والخبراء في دولة الإمارات لحضور هذه الندوة حول الجلوكوما. ونحن ننصح أفراد المجتمع في دبي – وخاصة من يتجاوز عمرهم 40 عاماً – بإجراء فحص دوري كل عام. فهذا الأمر قد يحميهم من فقدان البصر. إن معدل أعمار السكان منخفض نسبياً في دولة الإمارات، إلا أن ارتفاع نسب الإصابة بمرض السكري إذا ترافق مع تقدم عمر السكان يعني ارتفاع مخاطر الإصابة بالجلوكوما”.
يتم علاج الجلوكومل بواسطة قطرات العين أو الجراحة (التقليدية أو جراحة الليزر) والتي قد تساعد في وقف تقدم المرض أو إبطائه وتجنب فقدان البصر. وتهدف الأبحاث والدراسات حالياً إلى الكشف عن آليات ارتفاع الضغط داخل العين إلى مستويات غير ملائمة، وآليات تلف الأعصاب ودور الجينات في هذا المجال. ويلعب الكشف المبكر دوراً أساسياً في الحد من تأثر قدرة الإبصار ومنع تطور المرض إلى مراحل شديدة من الإعاقة البصرية أو العمى. وتتضمن فحوصات الجلوكوما فحصاً إجبارياً لمستوى ضغط العين، وتقييم العصب البصري في مؤخرة العين من قبل طبيب متخصص، وإجراء اختبار لمجال البصر في حال وجود اختلافات عن نتائج الفحوصات السابقة. جميع فحوصات الجلوكوما غير مؤلمة أبداً كما أن من السهل تقييم المرض عند إجراء الفحوصات في مستشفيات وعيادات العيون المتخصصة. ويجب إجراء هذا الفحص مرة كل 12 شهراً.