Moorfields Eye Hospital Dubai organizes Glaucoma Symposium to brief UAE specialists on latest advances and risks to people with diabetes

17 نوفمبر 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): نظّم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، بدعم من شعبة طب العيون في جميعة الإمارات الطبية، ندوة حول مرض الجلوكوما (المياه الزرقاء في العين) حضرها أطباء مختصون من مختلف أنحاء دولة الإمارات، حيث اطّلعوا على أحدث التطورات في مجال تشخيص وعلاج هذا المرض. ويذكر أن الجلوكوما هو مرض يصيب عادة كبار السن، إلا أن مرض السكري في حال عدم السيطرة عليه قد يكون أحد أبرز عوامل الإصابة، مما يجعل من الجلوكوما مشكلة صحية ممكنة الوقوع حتى بالنسبة لسكان دولة الإمارات الأصغر عمراً نسبياً.

تشير تقديرات الهيئة العالمية للصحة إلى أن مرض الجلوكوما يصيب نحو 60 مليون شخص حول العالم. ويعتبر هذا المرض ثاني أبرز أسباب الإصابة بالعمى وفقدان البصر عالمياً، كما أنه المسبب الرئيسي لمشاكل فقدان البصر غير القابلة للتصحيح. وعلى الرغم من عدم إمكانية الشفاء من مرض الجلوكوما، إلا أن بالإمكان علاج المرض وتجنب الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر، وهو ما يؤكد أهمية إجراء فحوصات العيون.
وتحدث خلال الندوة خبراء من أربع مستشفيات وعيادات رائدة للعيون في أبوظبي ودبي أمام مجموعة من أطباء العيون في الدولة، وسلطوا الضوء على الأشكال المختلفة للمرض وأحدث التطورات في الأدوية والتقنيات الجراحية. يذكر أن الندوة استمرت لنصف يوم وأقيمت في فندق البستان روتانا بدبي يوم الجمعة، 7 نوفمبر. وحضر الندوة، المعتمدة من قبل برنامج التعليم الطبي المستمر (CME) أكثر من 100 مشارك.
يطلق اسم الجلوكوما على مجموعة من أمراض العين التي تسبب تلفاً متزايداً في الأعصاب البصرية. وفي حال ترك المرض دون علاج فإن معظم أنواع الجلوكوما تؤدي إلى تزايد التلف البصري وبالتالي الإصابة بالعمى (دون أي تنبيه أو أعراض واضحة يلاحظها المريض). وبمجرد فقدان البصر فإن هذا الضرر يكون دائماً، وهذا هو السبب في تسمية المرض باسم “مرض العمى الصامت” أو “سارق البصر المتسلل”.
وحسب الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، فإن عدد الأشخاص فاقدي البصر نتيجة الإصابة بالجلوكوما من النوع الأولي يقدر بـ4.5 مليون شخص، أي ما يمثل نحو 12% من مجموع المصابين بفقدان البصر عالمياً. وترتفع نسبة الخطورة للإصابة ببعض أنواع الجلوكوما مع زيادة العمر، كما أن تطور المرض أكثر حدوثاً لدى المرضى من أصول إفريقية. وعلى الرغم من أن المرض قد يصيب الأطفال والبالغين في عمر مبكر إلا أن خطر الإصابة يتركز في فئات كبار السن (مع تزايد احتمالية الإصابة بعد عمر 40 سنة) ومرضى السكري الذي لا تتم السيطرة عليه، والأفراد الذين لهم تاريخ عائلي للإصابة بالجلوكوما.
وفي حديث له على هامش ندوة الجلوكوما التي شارك فيها كمتحدث رئيسي قال د. محمد صهيب مصطفى، استشاري جراحة الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: ” ليس للجلوكوما أعراض في مراحله المبكرة، كما أن الشخص قد يفقد حتى 40% من قدرة الإبصار قبل أن يلاحظ وجود مشكلة. ولهذا السبب فقد رأينا أهمية دعوة المختصين والخبراء في دولة الإمارات لحضور هذه الندوة حول الجلوكوما. ونحن ننصح أفراد المجتمع في دبي – وخاصة من يتجاوز عمرهم 40 عاماً – بإجراء فحص دوري كل عام. فهذا الأمر قد يحميهم من فقدان البصر. إن معدل أعمار السكان منخفض نسبياً في دولة الإمارات، إلا أن ارتفاع نسب الإصابة بمرض السكري إذا ترافق مع تقدم عمر السكان يعني ارتفاع مخاطر الإصابة بالجلوكوما”.
يتم علاج الجلوكومل بواسطة قطرات العين أو الجراحة (التقليدية أو جراحة الليزر) والتي قد تساعد في وقف تقدم المرض أو إبطائه وتجنب فقدان البصر. وتهدف الأبحاث والدراسات حالياً إلى الكشف عن آليات ارتفاع الضغط داخل العين إلى مستويات غير ملائمة، وآليات تلف الأعصاب ودور الجينات في هذا المجال. ويلعب الكشف المبكر دوراً أساسياً في الحد من تأثر قدرة الإبصار ومنع تطور المرض إلى مراحل شديدة من الإعاقة البصرية أو العمى. وتتضمن فحوصات الجلوكوما فحصاً إجبارياً لمستوى ضغط العين، وتقييم العصب البصري في مؤخرة العين من قبل طبيب متخصص، وإجراء اختبار لمجال البصر في حال وجود اختلافات عن نتائج الفحوصات السابقة. جميع فحوصات الجلوكوما غير مؤلمة أبداً كما أن من السهل تقييم المرض عند إجراء الفحوصات في مستشفيات وعيادات العيون المتخصصة. ويجب إجراء هذا الفحص مرة كل 12 شهراً.

Dubai-based eye health expert encourages regular Glaucoma screening in the UAE; link to Diabetes increases risk of Glaucoma

بمرض الجلوكوما 2015 (والذي يقام من 8 ولغاية 14 مارس تحت شعار “التغلب على الجلوكوما المتسللة”)، يدعو خبير الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون إلى مواصلة وتعزيز الوعي بمخاطر هذا المرض وتسليط الضوء على الحاجة إلى الفحص الدوري لكبار السن من مواطني دولة الإمارات والمقيمين فيها لتجنب فقدان البصر الناجم عن الجلوكوما. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن مرض الجلوكوما أو المياه الزرقاء في العين يصيب نحو 60 مليون شخص حول العالم.
ويعتبر مرض الجلوكوما ثاني أبرز أسباب الإصابة بالعمى وفقدان البصر عالمياً، كما أنه المسبب الرئيسي لمشاكل فقدان البصر غير القابلة للتصحيح. ومع ذلك فإن بالإمكان علاج المرض وتجنب الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر. وعلى الرغم من أن المرض قد يصيب الأطفال والبالغين في عمر مبكر إلا أن خطر الإصابة يتركز في فئات متوسطي وكبار السن (مع تزايد احتمالية الإصابة بعد عمر 40 سنة) ومرضى السكري الذي لم يتم التحكم به، والأفراد الذين لهم تاريخ عائلي للإصابة بالجلوكوما.
ويسلط مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) الضوء على أهمية التوعية بالجلوكوما، والتشديد على الحاجة إلى الكشف المبكر عن هذا المرض. ومن أهم الرسائل التي يوجهها مستشفى مورفيلدز للمجتمع ضرورة الفحص للكشف عن المرض ثم الالتزام بنظام العلاج في حال الإصابة به.
ووفقاً للإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، فإن عدد الأشخاص فاقدي البصر نتيجة الإصابة بالجلوكوما من النوع الأولي يقدر بـ4.5 مليون شخص، أي ما يمثل نحو 12% من مجموع المصابين بفقدان البصر عالمياً. أما أبرز عوامل الخطورة المرتبطة بظهور المرض هي السن والاستعداد الوراثي. حيث ترتفع نسبة الخطورة للإصابة ببعض أنواع الجلوكوما مع زيادة العمر، كما أن تفاقم المرض أكثر حدوثاً لدى المرضى من أصول إفريقية.
ويطلق على الجلوكوما اسم “سارق البصر المتسلل” بسبب عدم ظهور أعراض له، كما أن فقدان البصر بمجرد حدوثه يكون دائماً. وقد يفقد الشخص حتى 40% من قدرته على الرؤية دون أن يلاحظ. ووفقاً لمؤسسة أبحاث الجلوكوما، فإن هناك نحو 2.7 مليون شخص في الولايات المتحدة ممن يزيد عمرهم على 40 سنة مصابين بالجلوكوما. ويقدر الخبراء أن نحو نصف هؤلاء الأشخاص لا يعرفون أنهم مصابون بهذا المرض. كما يتوقع المعهد الوطني للعيون أن يرتفع هذا العدد إلى 4.2 مليون شخص بحلول عام 2030، أي ما يمثل زيادة بنسبة 58%.
هل هناك أعراض للإصابة بالمرض؟
يقول د. محمد صهيب مصطفى، مستشار جراحة الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، في حديث له على هامش ندوة حول الجلوكوما في دبي استعرض خلالها أحدث التطورات في جراحة الجلوكوما: “من سوء الحظ أن الكثير من الأشخاص المصابين بالجلوكوما لا يدركون أنهم مصابون حتى يتطور المرض إلى حد كبير ويفقد الشخص نسبة كبيرة من قدرته على الإبصار بشكل دائم. وليس للجلوكوما أعراض في مراحله المبكرة، كما أن الشخص قد يفقد حتى 40% من قدرة الإبصار قبل أن يلاحظ وجود مشكلة. ولهذا السبب فإننا ندعو المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة – وخاصة من يتجاوز عمرهم 40 عاماً – إلى الخضوع لفحص دوري كل عام. فهذا الأمر قد يحميهم من فقدان البصر. إن معدل أعمار السكان منخفض نسبياً في دولة الإمارات، إلا أن ارتفاع نسب الإصابة بمرض السكري إذا ترافق مع تقدم عمر السكان يعني ارتفاع مخاطر الإصابة بالجلوكوما”.
ويمثل مرض الجلوكوما مجموعة من أمراض العين التي تسبب تلفاً متزايداً في الأعصاب البصرية. وفي حال ترك المرض دون علاج فإن معظم أنواع الجلوكوما تؤدي إلى تزايد التلف البصري وبالتالي الإصابة بالعمى (دون أي تنبيه أو أعراض واضحة يلاحظها المريض). وبمجرد فقدان البصر فإن هذا الضرر يكون دائماً، وهذا هو السبب في تسمية المرض باسم “مرض العمى الصامت” أو “سارق البصر المتسلل”.
هل هناك علاج للمرض ؟
ليس هناك علاج بسيط لمرض الجلوكوما حتى الآن، إلا أن من الممكن علاجه للوقاية من فقدان البصر عن طريق التشخيص المبكر وتقبل العلاج. ومن الممكن أن يساعد العلاج بواسطة قطرات العين أو الجراحة (التقليدية أو جراحة الليزر) في وقف تقدم المرض أو إبطائه مما يمنع فقدان نسبة أكبر من قدرة الإبصار. وتهدف الأبحاث والدراسات حالياً إلى الكشف عن آليات ارتفاع الضغط داخل العين إلى مستويات غير ملائمة، وآليات تلف الأعصاب ودور الجينات في هذا المجال. ويلعب الكشف المبكر دوراً أساسياً في الحد من تأثر قدرة الإبصار ومنع تطور المرض إلى مراحل شديدة من الإعاقة البصرية أو العمى. ومن الممكن لخبير في العناية بالعينين الكشف عن الإصابة بالجلوكوما في المراحل المبكرة للمرض.
الفحص
تتضمن فحوصات الجلوكوما فحصاً إلزامياً لمستوى ضغط العين، وتقييم العصب البصري في مؤخرة العين من قبل طبيب متخصص، وإجراء اختبار لمجال البصر في حال وجود اختلافات عن نتائج الفحوصات السابقة. جميع فحوصات الجلوكوما غير مؤلمة أبداً كما أن من السهل تقييم المرض عند إجراء الفحوصات في مستشفيات وعيادات العيون المتخصصة. ويجب إجراء هذا الفحص مرة كل 12 شهراً، كما يمكن أن يتم التقاط صورة للعصب البصري عند الحاجة أيضاً.
ويضيف د. محمد صهيب مصطفى: ” يظهر مرض الجلوكوما في معظم الحالات خلال العقد الرابع من العمر، وتتزايد احتمالية الإصابة مع تقدم العمر. ولم تظهر الدراسات فرقاً واضحاً بين احتمالات الإصابة بالجلوكوما بين الذكور والإناث. ومن عوامل المخاطر الأخرى التي تزيد احتمالية الإصابة بالمرض العامل الوراثي وتاريخ العائلة المرضي، وبعض المشاكل الصحية الأخرى مثل مرض السكري الذي لا تتم السيطرة عليه، وهو مرض شائع جداً في دولة الإمارات. هناك تنوع واسع في حالات الإصابة بالجلوكوما تتراوح بين مرضى تم الكشف عن إصابتهم في مراحل مبكرة ويلتزمون بالعلاج، وصولاً إلى مرضى يعانون من حالة متطورة من الجلوكوما ولكن لا يلتزمون بالعلاج أو، كما وضحنا سابقاً، لا يدركون أنهم مصابون به أصلاً”.

Dubai-based glaucoma experts encourage regular Glaucoma screening in the UAE; link to Diabetes increases risk of Glaucoma

10 March 2015 (Dubai, United Arab Emirates): Marking the conclusion of World Glaucoma Awareness Week 2015 (March 8-14, held under the theme of BIG – Beat Invisible Glaucoma), the Glaucoma experts at Moorfields Eye Hospital Dubai is calling for continued and greater awareness of the risk of this disease and highlighting the need for regular screening for older citizens and residents in the UAE to prevent Glaucoma blindness. The World Health Organisation estimates that Glaucoma affects around 60 million people globally.

Glaucoma is the second leading cause of blindness worldwide and the number one cause of irreversible blindness. However, the disease is treatable and blindness can be prevented through early diagnosis. Although children and young adults can be affected by Glaucoma, high risk groups include middle aged and older people (with an increasing risk from 40 years of age up), uncontrolled diabetics and those with a family history of glaucoma.
Moorfields Eye Hospital Dubai (Moorfields) is highlighting the importance of Glaucoma awareness, and stressing the need for early detection. Screening for the disease and then compliance with the treatment regime are two important messages for the community. According to the World Health Organization, the number of people estimated to be blind as a result of primary glaucoma is 4.5 million, accounting for slightly more than 12 per cent of all global blindness. The primary risk factors that are linked to the individual and the onset of the disease are age and genetic predisposition. The incidence of some types of Glaucoma rises with age and its progression is more frequent in people of African origin.

Glaucoma is called “the sneak thief of sight” because there are no symptoms and once vision is lost, it is permanent. As much as 40 per cent of the field of vision can be lost without a person noticing. According to the Glaucoma Research Foundation, there are currently 2.7 million people in the United States over the age 40 with glaucoma. Experts estimate that half of these people do not know that they have the disease. The National Eye Institute projects that this number will reach 4.2 million by 2030, a 58 percent increase.

Are there symptoms?
“Unfortunately, many people with glaucoma are unaware that they have it until there is a large amount of irreversible vision loss,” said the specialists at Moorfields Eye Hospital Dubai, speaking on the sidelines of a Glaucoma symposium in Dubai, where he presented the latest advances in Glaucoma surgery. “Glaucoma has no symptoms in its early stages and up to 40 per cent loss of sight can occur before the sufferer notices any problem. This is why we are advising the community in the UAE – and especially those over the age of 40 – to undertake regular screening every year. It really could save your eyesight. We have a relatively young population in the UAE but with a high incidence of diabetes and so, as the population ages, there is the risk of an increase of Glaucoma.” Glaucoma is a group of eye diseases that cause progressive damage of the optic nerve. If left untreated, most types of glaucoma result (without any warning or obvious symptoms to the patient) in increasing visual damage and may lead to blindness. Once this has happened, the visual damage is permanent, which is why glaucoma is described as the “silent blinding disease” or the “sneak thief of sight”.

Is there a cure?
There is no simple cure for glaucoma yet, however it can definitely be treated and blindness can be prevented through early diagnosis and acceptance of treatment. Treatment with eye drops or surgery (conventional or laser) can halt or slow-down the disease and prevent further vision loss. Research aims to uncover the various mechanisms for the abnormal levels of intra-ocular pressure, nerve damage and the role of genes. Early detection is essential to limiting visual impairment and preventing the progression towards severe visual handicap or blindness. An eye-care professional can detect glaucoma in its early stages.

Screening
Screening for Glaucoma involves a mandatory eye pressure check, evaluation of the health of the optic nerve at the back of the eye by a specialist doctor and visual fields test if any changes are seen at the previous exams. All tests are pain free and easy to assess the disease when performed in proper ophthalmic hospitals or clinics. They should be done every 12 months as screening and can be accompanied by an optic nerve photo if needed. “In most cases, glaucoma appears after the fourth decade of life, and its frequency increases with age,” they added. “There is no clearly established difference in glaucoma incidence between men and women. Other risk factors include genetics and family history, and other health conditions like uncontrolled diabetes, which is very common in the UAE. There is a wide ranging spectrum of cases ranging from patients who have established early glaucoma and are compliant with treatment, to patients who have uncontrolled glaucoma and either non-compliant with medication or indeed as we have highlighted, don’t know they have the condition.”

زراعة الأنابيب المائية

تستخدم الأنابيب المائية لتخفيض ضغط العين في حالات زرق العين (الجلوكوما) عن طريق تفريغ السائل الطبيعي الموجود في العين من داخلها إلى ما يشبه فقاعة صغيرة خلف جفن العين. ويساعد تفريغ السائل الموجود في العين عن طريق أنبوب تحويل في تقليل الضغط الواقع على العصب البصري والمسبب لفقدان البصر في حالات الإصابة بالجلوكوما. ويهدف تخفيض ضغط العين إلى الوقاية من فقدان الرؤية مستقبلاً. إلا أن التحكم بضغط العين بواسطة هذه الأنابيب المائية لن يسترجع قدرة الإبصار التي فقدت نتيجة الجلوكوما. ويطلق على هذه الأنابيب المائية أسماء أخرى عدة منها ‘الأنابيب الصناعية’ و’أنابيب تصريف ماء الجلوكوما’ و’أجهزة تصريف الجلوكوما’ و’تصريف الجلوكوما الصناعي’.وكل هذه الأسماء تشير للأمر نفسه وعلى الرغم من وجود عدة أنواع من هذه الأنابيب، يستخدم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون نوعين أساسيين يعملان بالأسلوب نفسه. وهذان النوعان هما ‘صمام أحمد للجلوكوما’ و’زراعة أنبوب بيرفيلدت الصناعي للجلوكوما’. وفي حالات وظروف معينة يمكن استخدام نوع ثالث يعرف باسم ‘أنبوب مولتينو الصناعي’.