MD, FACS
المدير الطبي
استشاري طب العيون في جراحة
الشبكية و الجسم الزجاجي
أخصائي فحص عيون معتمد من الهيئة العامة للطيران المدني
استاذ في طب العيون (ملحق)
اللغات:
موقع:
يحمل د. عمّار صفر شهادة البورد الأمريكي في طب العيون، ويملك خبرة واسعة كاستشاري في أمراض و جراحة الشبكية والجسم الزجاجي. د.عمّارهو المدير الطبي لمستشفيات مورفيلدز للعيون في الإمارات العربية المتحدة. تقع عيادة د.عمّار صفر في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون.أتمَّ د. عمّار دراسته في الطب في سوريا قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإنهاء دراساته العليا. إلتحق بتخصص طب العيون في جامعة جورج تاون بواشنطن العاصمة، حيث عمل أيضًا ككبير الأطباء المقيمين. إلتحق د. عمّار بعدها بتدريب الزمالة لمدة عامين في اختصاص أمراض وجراحة الشبكية والجسم الزجاجي في جامعة تكساس، مركز ساوث ويسترن الطبي في دالاس، تكساس. بعد ذلك إلتحق د. عمّار بمركز جونز للعيون التابع لجامعة أركانساس للعلوم الطبية بالولايات المتحدة الأمريكية بمنصب أستاذ ورئيس لقسم جراحة الشبكية والجسم الزجاجي. بعد انتقاله إلى الإمارات العربية المتحدة، شغل د. عمّار منصب أخصائي جراحة الشبكية والجسم الزجاجي ورئيس الأطباء بأحد المستشفيات الخاصة في دبي.
وبالإضافة لاختصاصه الطبي، قام د. عمّار بدراسات وتجارب سريرية في مجالات عدّة منها اعتلال الشبكية الناتج من مرض السكري وأمراض العيون المرتبطة بتقدم السن، كما ألّف ونشر وعرض العديد من مقالاته وأبحاثه. وأثمرت أعماله البحثية عن تطورات في مجال أمراض الأوعية الدموية في شبكية العين (حيث اكتشف خيارات جديدة للتعامل مع وإدارة مشاكل اعتلال الشبكية المرتبط بالسكري واضطرابات انسداد الأوعية الدموية فيها) وفي مجال الضمور/التّنكس البقعي (طرق جديدة لعلاج التّنكس البقعي الرطب “exudative macular degeneration”).
حاز د. عمّار على عدد من الجوائز والتكريمات، حيث كان أول من حصل على منحة علمية لدراسة أمراض الشبكية و لقب رئيس طب العيون Endowed Chair of Ophthalmology) في جامعة أركانساس الامريكية. وهو عضو في عدد من الهيئات المتخصصة منها الأكاديمية الأمريكية لطب العيون، والجمعية الأمريكية لأخصائيي شبكية العين، والجمعية الأمريكية لجراحة إعتام عدسة العين وتصحيح البصر، وجمعية أبحاث البصر وطب العيون، والجمعية العربية الأمريكية الطبية، ومؤسسة الأبحاث للوقاية من العمى. وهو أيضًا زميل الكلية الأمريكية للجراحين.
إن التهاب القزحية ليس مرضاً بعينه بل هو مجموعة من الأعراض والعلامات التي تسببها مجموعة متنوعة من الحالات الطبية. وبرغم من أن التهاب القزحية يشكّل 1% فقط من أمراض العيون، إلا أنه السبب في 10 إلى 15% من حالات فقدان البصر، مما يعني أهمية التعامل معه وعلاجه بعناية فائقة. ولا بد من المبادرة بتقديم العلاج المناسب لضمان استعادة قدرة الإبصار السليمة، وهو أمر ممكن عادةً. وفي معظم الحالات، يتمكن أخصائي علاج التهاب القزحية، وهو طبيب حاصل على تدريب متخصص في تشخيص وعلاج هذه الأمراض، من علاج التهاب القزحية.