Moorfields Eye Hospital Dubai unlocks the secrets to younger eyes this summer

2 يونيو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): الجمال في عين الناظر إليه، وعندما يتعلق الأمر بمقاومة علامات تقدم السن، فإن جراحة الوجه التجميلية في المنطقة المحيطة بالعينين (أو periorbital rejuvenation كما يسميها الخبراء) هي الإجراء الأكثر شيوعاً. لكن نتائج هذه الجراحة تتفاوت ولا يمكن التنبؤ بها مما ينتج عنه انخفاض مستوى رضا المرضى. وتتحقق أفضل النتائج عادة عندما ينفذ العملية أخصائي في جراحة العين التجميلية يمارس بشكل مستمر جراحات للجفن والمنطقة المحيطة بالعين، وذلك وفقاً لاستشاريي جراحة العين التجميلية في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى مورفيلدز للعيون الشهير عالمياً في لندن.

أما العملية الأكثر شيوعاً في جراحة الوجه التجميلية فهي جراحات شد الجفنين العلوي والسفلي، أو “blepharoplasty”. حيث تجرى نحو 250,000 عملية تجميلية من هذا النوع حول العالم سنوياً. إلا أن نتائج هذه الجراحة، على الرغم من أنها شائعة ومنتشرة، قد تختلف بشكل كبير عن توقعات المريض. ويقول د. أندريا سيسيو، استشاري جراحة العين التجميلية في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “ترتفع احتمالية النتائج الكارثية بشكل كبير جداً في عمليات تجميل الجفون التقليدية، فليس هناك عملية تجميل مثالية كما أن الأمر يعتمد بشكل كبير على فهم مشكلة كل مريض بدقة وتحديد، والتعامل معها على هذا الأساس”.

وقد تطورت جراحات تجميل الجفون بشكل هائل منذ أن تم تطويرها للمرة الأولى قبل 70 عاماً. فعلى مر السنين، تم تطوير أساليب تهدف إلى تحقيق أفضل النتائج الجمالية حسب حالة كل مريض على انفراد. ويضيف د. قاسم ناصر، استشاري جراحة العين التجميلية في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون بأنه لا بد من تقييم حالة جفون المريض فيما يتعلق بوضعها بالنسبة للحاجب وملامح الوجه الوسطى – من حيث “ارتفاعها” وترتيبها. “يحتاج الجراح إلى تحليل الأنسجة اللينة من منطقة الحاجبين وحتى منتصف الوجه، ومن سطح البشرة إلى عمق لامح الوجه وصولاً إلى أطراف مدار العين (محجر العين وما يحيطها)، لكي يتمكن من تحديد التغييرات التي طرأت على وجه المريض نتيجة تقدم السن وبالتالي توجيه جراحة تجميل الجفنين بما يضمن تحقيق أفضل نتائج جمالية ممكنة”.

والجدير بالذكر أن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون سيمنح أسعاراً صيفية مخفضة على استشارات جراحة العين التجميلية خلال الفترة من شهر يونيو وحتى أغسطس 2013.

Moorfields Eye Hospital Dubai first colour vision study of the UAE’s diabetic population shows that ‘colour blindness’ is not a black and white issue

10 يونيو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): كشف مستشفى مورفيلدز دبي للعيون عن بعض نتائج أول دراسة حول رؤية الألوان في دولة الإمارات، والتي نفذها أخصائيون من المستشفى وشملت مجموعة من المصابين في السكري من سكان الإمارات. وخرجت الدراسة ببعض النتائج غير المتوقعة، منها الكشف عن عيوب واضحة في رؤية الألوان لدى غالبية الأفراد الذين شملتهم الدراسة، وهم مجموعة من الإماراتيين السليمين والمصابين بالسكري. ومع أن الأسباب العامة لمشكلة “عمى الألوان” (أو عيوب رؤية الألوان) معروفة جيداً، إلا أن النتائج التي خرجت بها هذه الدراسة تحتاج لمزيد من البحث والاستقصاء لتقييم ما إذا كان هذا الكشف في الدولة ناتجاً عن عوامل وراثية أو مكتسبة (مثل التعرض المفرط لأشعة الشمس أو النقص في فيتامين د)، وذلك وفقاً لفريق البحث في مستشفى مورفيلدز.
والجدير بالذكر أن المشكلة التي تعرف عادة باسم “عمى الألوان” ليست مشكلة عمى أو فقد للإبصار على الإطلاق، بل هي خلل في رؤية الألوان – عدم القدرة أو نقص القدرة على رؤية اللون أو ملاحظة الفروقات بين الألوان في ظروف الإضاءة العادية.
وكانت أول ورقة علمية نشرت حول “عمى” الألوان من إعداد عالم كيمياء بريطاني هو جون دالتون في عام 1798، عندما أدرك أنه مصاب بعمى الألوان. وحملت هذه الورقة عنوان “حقائق مذهلة تتعلق بالقدرة على رؤية الألوان”.
ويصيب خلل “عمى الألوان” عدداً كبيراً من الأشخاص وخاصة في المجتمعات المعزولة حيث تكون مجموعة الجينات محدودة ومقيدة. أكثر من 95% من قدرة إبصار الألوان البشرية بصورها المختلفة تتضمن مستقبلات اللونين الأحمر والأخضر في عيون الذكور، ومن النادر جداً سواء للذكور أو الإناث أن يفقدوا القدرة على إبصار درجة اللون الأزرق الواقعة في نهاية طيف الألوان.
ويعتبر اختبار إيشيهارا لإبصار الألوان، والذي يتضمن سلسلة من الصور لبقع لونية، الاختبار الأكثر استخداماً لتشخيص الخلل في إبصار اللونين الأحمر والأخضر، حيث تتضمن كل صورة شكلاً أو رقماً يتمكن من تمييزه من يتمتع بقدرة إبصار لون طبيعية، وليس من يعاني من خلل في رؤية الألوان.
وقد أصبح سبب عمى الألوان معروفاً جيداً الآن، حيث يتعلق بخلل في تطور مجموعة أو أكثر من الخلايا المخروطية في الشبكية التي تميز اللون في الضوء وتنقل هذه المعلومات إلى العصب البصري. وينتشر هذا الخلل بصور أكبر بين الرجال مقارنة بالنساء لأنه خلل مرتبط بالجينات، على الرغم من أن مشاكل تلف العين أو الدماغ قد ينتج عنها أعراض مشابهة.
وقد تكون مشكلة “عمى الألوان” ثابتة أو متدرجة تزداد حدتها مع الوقت، وقد يرتبط ظهورها بوجود مشاكل أخرى من مشاكل العيون والإبصار مثل مرض التنكس البقعي المرتبط بتقدم السن. وقد تكون مشكلة عمى الألوان كلية (وهو أمر أقل حدوثاً) أو جزئية، وتنقسم في خصائصها إلى نوعين: الصعوبة في التمييز بين اللونين الأحمر والأخضر، والصعوبة في التمييز بين اللونين الأزرق والأصفر. ويشار إلى أن نحو 8% من الذكور و0.5% فقط من الإناث مصابون بإحدى صور عمى الألوان.
ويعلق د. عمران أنصاري، أحد الباحثين وأخصائي طب العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “هناك أشكال مختلفة لـ”عمى الألوان” قد تؤثر على أسلوب الحياة على المدى الطويل بسبب عدم وجود علاج لها. وقد تكون هذه الحالة مكتسبة أو وراثية (خلقية). وعادة ما يتم تصنيفها كإعاقة طفيفة، فعلى الرغم من كونها مزعجة ومرهقة لمن يعاني منها إلى حد ما، إلا أن هناك حالات معينة تبرز فيها هذه المشكلة كميزة إيجابية، كالكشف عن بعض التموهات اللونية. وبالطبع فإن هناك بعض الوظائف والأعمال التي يكون فيها “عمى الألوان” سلبية واضحة، وهي الأعمال التي تعتمد على تمييز الألوان ودلالتها كعامل أساسي للسلامة، ومنها قيادة السيارات والطائرات على سبيل المثال”.

Moorfields Eye Hospital Dubai appoints Consultant Paediatric Ophthalmologist to its permanent team of specialist consultants

7 يوليو 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): أعلن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى مورفيلدز الشهير للعيون في لندن، عن تعيين استشاري مختص في ضمن فريقه المتنامي من الأخصائيين المقيمين في دبي بشكل دائم. حيث تم تعيين د. داراكشاندا خورام استشارية لطب عيون الأطفال، بينما تشمل قائمة اهتماماتها الطبية مرض إعتام عدسة العين الخلقي وجراحة الحول لدى الأطفال. ويأتي انضمام د. خورام إلى مستشفى مورفيلدز في إطار سعي المستشفى لمواصلة توسيع كادره الطبي والتوسع في مجال اختصاصاته، بهدف تلبية احتياجات المرضى في دولة الإمارات والمنطقة ككل، وذلك بعد مرور خمس سنوات على تأسيسه في منطقة الشرق الأوسط.
تلقت د. داراكشاندا خورام تدريبها الطبي في مستشفى جريت أورموند ستريت ومستشفى مورفيلدز للعيون في لندن، حيث مارست اختصاصها في مجال طب العيون العام. ويشمل اختصاصها مجال الإدارة السريرية والجراحية لحالات إعتام عدسة العين الخلقية والجلوكوما الخلقية وجراحات تصحيح الحول (بما في ذلك استخدام مادة توكسين البوتولينوم). وتتمتع د. خورام بخبرة واسعة في مجال فحص وإدارة مرض اعتلال الشبكية عند الأطفال الخدج (أو ROP – وهو أحد أمراض العيون التي تصيب الأطفال المولودين قبل أوانهم). كما تتمتع بكفاءة متقدمة في مجال تشخيص أمراض العيون لدى الأطفال بما في ذلك تشوهات العين الخلقية والأمراض الوراثية.
بعد أن أتمت دراسة الطب في كلية روالبندي الطبية في باكستان، أتمت د. خورام برنامج اختصاص في مجال طب العيون لمدة أربع سنوات لتحصل بعده على زمالة الكلية الملكية للجراحين في غلاسكو بالمملكة المتحدة. وقد تدربت وعملت كمساعدة بروفيسور في مستشفى الشفاء للعيون في باكستان، حيث قدمت خدمات في مجال طب عيون الأطفال المتخصص.
أتمت د. خورام تدريب الزمالة المتقدم في مجال طب عيون الأطفال ومشاكل الحول في اثنين من المستشفيات الشهيرة عالمياً هما مستشفى جريت أورموند ستريت ومستشفى مورفيلدز للعيون بلندن، المملكة المتحدة، حيث عملت إلى جانب عدد من أبرز أطباء عيون الأطفال وعززت خبراتها كما اكتسبت معرفة شاملة ومتعمقة في مجال أمراض عيون الأطفال النادرة والمعقدة، هذا إلى جانب الخبرة التي اكتسبتها في العمليات الجراحية والسريرية الحديثة.
نشطت د. خورام في مجال الدراسات والأبحاث ولديها سجل متميز حافل بالنشرات الطبية التي تتناول أبحاثاً وفحوصات سريرية. كما قدمت دراسات لها في عدد من المؤتمرات الدولية منها الجمعية الأمريكية لطب عيون الأطفال والحول والمؤتمر العالمي لطب عيون الأطفال والحول والمؤتمر العالمي لطب العيون.
وفي تعليقها على أحدث التعيينات في فريق طب العيون قالت د. كلير روبرتس، المدير الطبي في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون وأخصائية طب عيون الأطفال: “نحن سعداء بانضمام د. خورام إلى فريقنا المتنامي من الأخصائيين في دبي، حيث تتمتع بخبرة ومؤهلات استثنائية. ومثل د. خورام فقد تلقى العديد من الاستشاريين لدينا تدريبهم في مستشفى مورفيلدز لندن، وهم جميعاً مقيمون في الإمارات العربية المتحدة بشكل دائم، مما يضمن تقديم نفس مستوى الجودة في الخدمة واستمراريتها في مجال العناية بالمرضى ومتابعتهم. يستقبل المستشفى أعداداً متزايدة من المرضى الأطفال، لذا فإن مهارات د. خورام المتخصصة في هذا المجال تمثل قيمة متميزة للمستشفى، ونحن نخطط لتعيين المزيد من الأخصائيين خلال عام 2013”.
يشار إلى أن مستشفى مورفيلدز دبي للعيون افتتح أبوابه عام 2007، وعالج منذ ذلك الحين أكثر من 26,000 مريض.

Moorfields Eye Hospital Dubai supports 15th Emirates Ophthalmology Congress in Dubai (12-14 December 2013) with the participation of leading consultants

10 ديسمبر 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): يدعم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الإمارات لطب وجراحة العيون في دبي، وذلك من خلال المشاركة الفاعلة لعدد من أبرز استشاريي المستشفى والذين سيشاركون في تقديم وإدارة جلسات المؤتمر. ويركز هذا المؤتمر السنوي في دورة هذا العام على أحدث المستجدات والابتكارات في مجال طب وجراحة العيون، ويستقطب أبرز الأخصائيين في هذا المجال من أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط وغيرها. ويضم الوفد المشارك فريقاً من 10 استشاريين في طب العيون وعدد من أطباء العيادات في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون.

ويمثل مؤتمر الإمارات لطب وجراحة العيون 2013 ملتقى يتناول أحدث التطورات ويلقي الضوء على النظريات والتطبيقات الحالية في هذا المجال، بالإضافة إلى توفير فرصة للتعلم المباشر والعملي. ويحظى المشاركون بفرصة للاطلاع على أبرز المستجدات في التشخيص والتعامل مع أمراض العيون والوقاية من العمى. ويتضمن المؤتمر عقد جلسات متخصصة تغطي مواضيع متعددة منها شبكية العين ومرض الغلوكوما (زرق العين) وإعتام عدسة العين وجراحات العين التصحيحية. وسيتوفر رقمياً وبشكل دائم ملصق شامل يوضح كافة فعاليات المؤتمر.

ويشارك د. أفيناش جوربكساني، استشاري جراحة طب العيون لإلتهاب القزحية و أمراض الشبكية لدى مستشفى مورفيلدز، متحدثاً خلال الندوة تتناول “الأحياء الدقيقة وأمراض المناعة الذاتية” – وهو مفهوم جديد نسبياً يلقي الضوء على العلاقة المعقدة بين الأعداد الكبيرة من البكتيريا في جسم الإنسان وتفاعلها مع الجينات والجهاز المناعي للجسم.

كما يدير د. إدواردو زينيكولا، استشاري طب وجراحة العيون لدى مورفيلدز، جلسة حوار حول شبكية العين، كما سيقدم ورقة حول مشكلة انسداد الأوردة الوسطية في الشبكية.

ويشارك د. قسيم ناصر، استشاري جراحة العيون وأخصائي طب وجراحة العين التجميلية لدى مورفيلدز، متحدثاً حول تقييم الجراحة التجميلية لجفن العين العلوي.

ووفقاً لدكتور ناصر، فإن العملية الأكثر شيوعاً في جراحة الوجه التجميلية فهي جراحات شد الجفنين العلوي والسفلي، أو “blepharoplasty”. حيث تجرى نحو 250,000 عملية تجميلية من هذا النوع حول العالم سنوياً. إلا أن نتائج هذه الجراحة، على الرغم من أنها شائعة ومنتشرة، قد تختلف بشكل كبير عن توقعات المريض. ويقول د. ناصر: “ترتفع احتمالية حدوث مضاعفات معينة بشكل كبير جداً في عمليات تجميل الجفون التقليدية، فليس هناك عملية تجميل مثالية كما أن الأمر يعتمد بشكل كبير على فهم مشكلة كل مريض بدقة وتحديد، والتعامل معها على هذا الأساس”.

وقد تطورت جراحات تجميل الجفون بشكل هائل منذ أن تم تطويرها للمرة الأولى قبل 70 عاماً. فعلى مر السنين، تم تطوير أساليب تهدف إلى تحقيق أفضل النتائج الجمالية حسب حالة كل مريض على انفراد. ويضيف د. ناصر بأنه لا بد من تقييم حالة جفون المريض فيما يتعلق بوضعها بالنسبة للحاجب وملامح الوجه الوسطى – من حيث “ارتفاعها” وترتيبها. ويقول: “يحتاج الجراح إلى تحليل الأنسجة اللينة من منطقة الحاجبين وحتى منتصف الوجه، ومن سطح البشرة إلى عمق ملامح الوجه وصولاً إلى أطراف مدار العين (محجر العين وما يحيطها)، لكي يتمكن من تحديد التغييرات التي طرأت على وجه المريض نتيجة تقدم السن وبالتالي توجيه جراحة تجميل الجفنين بما يضمن تحقيق أفضل نتائج جمالية ممكنة”.

Moorfields Eye Hospital Dubai invests in the world’s most advanced, fastest fine beam laser eye correction technology

15 ديسمبر 2013 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): استثمر مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى مورفيلدز الشهير للعيون في لندن، في توفير التكنولوجيا الأكثر تطوراً والمستخدمة في جراحات تصحيح البصر بواسطة الليزر، وهو ما يضمن أداءً ونتائج أفضل للمرضى من حيث السرعة والدقة والسلامة والراحة، كما أن هذه التكنولوجيا تتيح عادة تعافي البصر بصورة أسرع. ويمكن للمرضى أيضاً الاستفادة من عرض خاص لجراحات تصحيح البصر يسري حتى نهاية العام.
وتوظف تكنولوجيا Shwind Amaris 750S أشعة ليزر ذات قطر صغير جداً مع خارطة استئصال معدلة بحيث تتوافق تماماً مع شكل قرنية العين لدى المريض. وينتج عن هذه الجراحة تحسن في قدرة المريض على الإبصار مقارنة بقدرة الإبصار بمساعدة النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة قبل الجراحة. ويعد مستشفى مورفيلدز في دبي أحد أوائل المستشفيات الخاصة في الشرق الأوسط التي تستثمر في توفير هذه التكنولوجيا الجديدة.
ويشار إلى أن Schwind Amaris 750S هي التكنولوجيا الرائدة لتصحيح البصر بالليزر، وتعمل بمعدل تكرار سريع جداً: حيث تعمل 750 دفقة ضوء صغيرة في الثانية على تشكيل سطح القرنية بسرعة مما يمنح المريض الراحة وقدرة محسنة على الإبصار، هذا بالإضافة إلى تصحيح قصر النظر بمعدل 1 ديوبتر (وحدة قياس قوة العدسة) خلال ثانية ونصف، وإزالة 8 ديوبتر خلال 13 ثانية.
وفي هذا الصدد قال د. إدموندو بوراسيو، استشاري جراحة القرنية وتصحيح البصر قي مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: “يجب أن يخضع المريض لهذا النوع من العلاج مرة واحدة فقط، لذا فإن المرضى يفضلون العلاج الأكثر أماناً وفعالية. وتعتبر تكنولوجيا Amaris 750S بالفعل الأكثر تطوراً في مجال تصحيح البصر – فهي سريعة جداً ودقيقة، وتوفر معلومات فورية على الشاشة حول قرنية عين المريض. وهي ذات أهمية خاصة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من مضاعفات ناجمة عن أمراض أخرى في العين، والمرضى الذين يعانون من مضاعفات جراء عمليات جراحية تصحيحية أخرى. وقد بدأ العمل بالفعل بهذه التكنولوجيا الجديدة، والتي تتميز بجهاز صغير وسهل الاستخدام، كما حققت نتائج جيدة جداً لدى المرضى”.
وقد وثقت دراسات سريرية جودة العلاج التي تم تحقيقها بواسطة تكنولوجيا Schwind Amaris، حيث تم تسجيل دقة بصر بدرجة 10/10 (أو 100%) أو أكثر في جميع الحالات تقريباً. وهذا يعني أن نسبة كبيرة من المرضى الذين تم علاجهم بهذه التكنولوجيا أصبحوا يبصرون بشكل أفضل مما سبق حتى مع النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة. كما تظهر الدراسة أيضاً أن المرضى لاحظوا تحسناً درجة التباين في النظر.
توفر تكنولوجيا Schwind Amaris 750S مستويين للطاقة، أحدهما مستوى طاقة مرتفع يزيل بشكل سريع نحو 80% من الأنسجة اللازم إزالتها، تتبعه دفقة ليزر أخف تزيل نسبة 20% المتبقية من الأنسجة، مما يضمن الحصول على السطح الأملس للقرنية واللازم لتحسين قدرة الإبصار. وبما إن عيني المريض يمكن أن تتحرك لاإرادياً لأجزاء من الثانية أثناء تثبيت ضوء الليزر، فإن تكنولوجيا Schwind Amaris 750S تعوض عن هذه الحركة بفضل خاصية تتبع العين المتطورة بستة أبعاد، والتي تراقب موقع العين بدقة 1050 قياس تقريباً في الثانية الواحدة، لتحدد جميع تحركات العين المذكورة وتعوضها بشكل فوري.
يقدم مستشفى مورفيلدز حالياً للمرضى (بعمر لا يقل عن 21 عاماً) خصماً يصل إلى 2500 درهم إماراتي على جراحات تصحيح البصر – خاضع للشروط والأحكام، ويتضمن التقييم المبدئي لحالة المريض والعلاج المتبع – يستمر هذا العرض حتى 31 ديسمبر 2013

Moorfields Eye Hospital Dubai and THE VISION CARE INSTITUTE® of Johnson & Johnson collaborate on a professional seminar for the region’s opticians

9 فبراير 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): قدم أبرز خبراء العيون من مستشفى مورفيلدز دبي للعيون (مورفيلدز) مؤخراً ندوة متخصصة شارك فيها 26 من أخصائيي العناية بالبصر من أنحاء منطقة الخليج، نظمها واستضافها معهد العناية بالعيون THE VISION CARE INSTITUTE® (المعهد) في مدينة دبي الطبية. وركزت الندوة على الحالات الشائعة وعلى أسئلة المرضى ومخاوفهم بشأن مرض الجلوكوما – والذي يعتبر المسبب الرئيسي الثاني لفقدان البصر في العالم – وحول الجراحة التجميلية للمنطقة المحيطة بالعين (oculoplastics).
وخلال الندوة تناول د. قسيم ناصر استشاري جراحة العيون وأخصائي طب وجراحة العين التجميلية لدى مستشفى مورفيلدز دبي، موضوع تقييم الجفن العلوي للعين من وجهة نظر جراحة العين التجميلية وذلك استجابة لتساؤلات المرضى الشائعة فيما يتعلق بمشكلة “الجفون المتدلية”. ويمتاز أخصائيو العيون بشكل خاص بالقدرة والإمكانيات اللازمة لتنفيذ جراحات تجميلية في المنطقة المحيطة بالعين بفضل خبرتهم ومعرفتهم بهذه المنطقة تحديداً وبشكل حصري.
ثم تناول د. صهيب مصطفى، استشاري جراحة العيون وأخصائي علاج الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي، مشكلة الجلوكوما وناقش طرق الكشف عنها وإجراءات التحويل الطبي والتعامل مع المرض. يشار إلى أن الجلوكوما هي ثاني مسبب رئيسي لفقدان البصر والعمى حول العالم، كما أنها المسبب الأول للعمى الذي لا يمكن علاجه. إلا أن هذا المرض قابل للعلاج كما يمكن الوقاية من الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر. وعلى الرغم من أن الأطفال والشباب معرضون للإصابة بهذه المشكلة إلى أن الفئات الأكثر عرضة لها تشمل كبار السن (بحيث تزداد احتمالية الإصابة بعد سن الأربعين)، والمصابون بمرض السكري الذي لا يمكن السيطرة عليه والأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بالجلوكوما. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن مرض الجلوكوما يؤثر على نحو 60 مليون شخصاً حول العالم. ويطلق على هذا المرض اسم “سارق البصر المتسلل” لأن الإصابة به لا يسبقها أية أعراض، كما لا يمكن استرجاع القدرة على الرؤية بمجرد فقدان البصر. وقد يفقد المريض حتى 40% من قدرته على الإبصار دون أن يلاحظ ذلك.
وفي تعليقها على هذه الندوة قالت د. كلير روبرتس، المدير الطبي لدى مستشفى موفيلدز دبي للعيون: “يمثل التدريب – بالإضافة إلى البحث والعلاج – جزءاً أساسياً لا يتجزاً من رسالة مستشفى مورفيلدز في المنطقة، ونحن سعداء بتعاوننا مع معهد THEVISION CARE INSTITUTE® الذي يشاركنا التزامنا بتطبيق نهج للتعليم الطبي المستمر يركز على متطلبات واحتياجات المرضى. ويوفر المعهد مرافق وموارد تدريبية على مستوى عالمي، يكرسها لتحسين معايير المهنية لدى أخصائيي العناية بالعيون في المنطقة. ونحن نسعى من خلال التركيز على أخصائيي العناية بالعيون في المراحل الأولى إلى إحداث فرق واضح لدى المرضى من خلال مساعدتهم على تحديد المشاكل المحتملة حتى قبل ظهور أعراضها. والجلوكوما مثال واضح على ذلك – فالفحص والالتزام بنظام العلاج هما رسالتان هامتان يجب على مجتمع أخصائيي العناية بالعيون مشاركتهما مع المرضى”.
الجدير بالذكر أن معهد العناية بالعيون THE VISION CARE INSTITUTE®، والكائن في مدينة دبي الطبية بدبي، يوفر خدمات التعليم المستمر لأخصائيي العناية بالعيون في أنحاء منطقة الشرق الأوسط، بهدف دعم وتفعيل الجهود الرامية لتطبيق نهج أكثر ثقة ومبادرة للعناية بالعيون. ويضم المعهد مرافق متطورة وتكنولوجيا متقدمة لتقديم خدمات التعليم المبتكر فيما يتعلق بمجال العناية بالعيون، وقد استقبل ما يزيد عل 5,000 متدرب منذ افتتاحه في الشرق الأوسط عام 2008

Eye experts raise concerns about cataracts as age and diabetes raise threat levels in the region

30 يونيو 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية (WHO)، يعتبر إعتام عدسة العين السبب الرئيسي للإصابة بالعمى وفقدان البصر في العالم (بنسبة 47.9%)، كما أن انتشار هذه المشاكل يزداد في كل عام مع ارتفاع مستوى أعمار السكان في العالم. ويحذر خبراء صحة العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون من ارتفاع نسب الإصابة بإعتام عدسة العين بين فئة الشباب بمنطقة دول الخليج، والتي تتقدم عمرياً (حيث تشير التوقعات إلى نمو الفئة العمرية فوق 65 سنة من 1.2% في عام 2015 إلى 14.2% من إجمالي سكان منطقة الخليج بحلول عام 2050)، وخاصة لدى مرضى السكري في المنطقة، والذين يمثلون نسبة كبيرة، حيث تزداد مخاطر الإصابة بإعتام عدسة العين لدى مصابي السكري بشكل واضح. ويمثل تقدم العمر ومرض السكري العاملين الرئيسيين من عوامل الإصابة بإعتام عدسة العين.
يشار إلى أن إعتام عدسة العين يسبب تشوش البصر التدريجي. وقد تسببت هذه المشكلة في عام 2002 بإصابة أكثر من 17 مليون شخص بالعمى غير القابل للعلاج، من أصل 37 مليون فرد مصاب بالعمى حول العالم. ومن المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 40 مليون شخص بحلول عام 2020. وفي منطقة الخليج، تمثل عوامل تقدم السن وارتفاع معدلات الإصابة بالسكري سبباً لزيادة مخاوف خبراء صحة العيون.
يشار إلى أن كلمة إعتام عدسة العين باللغة الإنجليزية (Cataracts) هي اسم لشلال ضخم، وهو اسم ملائم لوصف الفقدان التدريجي للبصر، حيث تفقد عدسة العين شفافيتها وتتشوش الرؤية كما لو كانت تتم عبر شلال ماء. وتتلخص هذه المشكلة في فقدان عدسة العين لشفافيتها وإعتامها تدريجياً مما يؤثر سلباً على قدرة الإبصار. وقد يحدث إعتام عدسة العين نتيجة عوامل مختلفة. فعدسة العين تتكون من خلايا تحتوي على البروتين، ومع تقدم السن وتلف خلايا العدسة نتيجة الصدمات أو المرض أو تناول أدوية معينة لفترات طويلة، فإن هذا البروتين يصبح أكثر كثافة وتصبح عدسة العين معتمة.
ويعتبر العمر العامل الأبرز من العوامل المسببة لإعتام عدسة العين، وإن كان من النادر أن تحدث هذه المشكلة قبل عمر 40 سنة – مع الإشارة أن بعض الأطفال يولدون مصابين بإعتام عدسة العين. أما مرض السكري فهو أحد العوامل الأخرى المسببة لإعتام عدسة العين، حيث تشير الإحصائيات إلى أن نسبة الإصابة بإعتام عدسة العين ترتفع إلى 60% لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري.
وكما هو الحال مع مضاعفات مرض السكري الأخرى، فإن التحكم بمستويات السكر في الدم قد تساهم في تقليل فرصة الإصابة. وقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع 2 والذين يتمكنون من خفض مستويات هيموغلوبين HbA1c بنسبة 1% فقط يمكنهم أن يقللوا من احتمال الإصابة بإعتام عدسة العين بنسبة 19%.
وحول ذلك يعلق د. إدواردو زينيكولا، استشاري جراحة الجسم الزجاجي وأخصائي طب شبكة العين لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أول فرع خارج المملكة المتحدة لمستشفى طب العيون الأكبر في العالم: “لا يمكننا أن نعيد الزمن للوراء، وهذا يعني أن فئة الشباب في منطقة الشرق الأوسط ستتقدم في العمر، مما قد يؤدي إلى حدوث موجة من الأمراض المزمنة – في مقدمتها مرض السكري الذي قد يؤدي بدوره إلى انتشار مشاكل إعتام عدسة العين وغيرها من مضاعفات العيون الخطيرة. تبدأ مشكلة إعتام عدسة العين وتتقدم ببطء، وقد تؤدي تدريجياً إلى مشاكل خطيرة تؤثر على قدرة الإبصار. ومن حسن الحظ أن بالإمكان علاج إعتام عدسة العين بفعالية كبيرة وبواسطة أساليب جراحية حديثة تساعد في إزالة العدسة المعتمة وتركيب عدسة صناعية عالية الجودة. وبمجرد علاج هذه المشكلة فإنها لا تعاود الظهور لدى المريض”.
ويتوجه مستشفى مورفيلدز بالدعوة لأفراد المجتمع والأشخاص المصابين بالسكري لإجراء فحص وتشخيص وتقييم إعتام عدسة العين، والخضوع للعلاج الجراحي إن لزم الأمر. ويقدم المستشفى أسعاراً مخفضة لهذه الخدمات خلال أشهر الصيف.

Moorfields Eye Hospital Dubai gifts eye surgery to 2-year old baby from Nigeria

6 يوليو 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): هدية يوم الميلاد الأمثل – حيث قضت الطفلة أديتوتو يوم ذكرى ميلادها الثاني مع والدتها في مستشفى مورفيلدز للعيون في زيارة لمتابعة حالتها مع الاستشاري المختص، وذلك بعد أن خضعت لجراحة ناجحة تمت فيها زراعة عدسات صناعية لعينيها. وقد تم اعتبار حالة الطفلة حالة إنسانية تم تقديم العلاج فيها مجاناً من قبل مستشفى مورفيلدز. كما قام المستشفى بجمع التبرعات لمساعدة العائلة في دفع تكاليف الإقامة في دبي وتذاكر العودة إلى نيجيريا. وقد عادت الطفلة أديتوتو ووالدتها إلى نيجيريا بعد الخضوع للجراحة في دبي.
يذكر أن عدسة العين الصناعية (IOL) هي عدسة تتم زراعتها في العين وتستخدم لعلاج مشاكل إعتام عدسة العين أو انعدام عدسة العين الثانوية. وتعتبر زراعة العدسات الصناعية جراحة العين الأكثر شيوعاً وتطبيقاً.
وفي حديثها حول جراحة زراعة العدسة قالت د. داراكشاندا خورام، استشاري طب عيون الأطفال لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، والتي أجرت الجراحة للطفلة: “جاءت الطفلة أديتوتو ووالدتها إلى المستشفى لفحصها والتحقق من إمكانية تثبيت عدسات لاصقة لعلاج حالتها، لكن العائلة لم تكن تملك المال الكافي للعلاج حيث أن الطفلة كانت بحاجة إلى الخضوع لجراحة في القلب في الهند. ولهذا فقد اتفقنا على تنفيذ جراحة زراعة عدسات صناعية مجاناً واعتبارها حالة إنسانية. نحن سعداء جداً بنجاح الجراحة، وبقدرتنا على مساعدة طفلة صغيرة عانت الكثير في هذا العمر المبكر، كما يسرنا أننا تمكنا من تقديم يد العون لوالدتها”.
أما والدة الطفلة أديتوتو، غوين أديجولا، فقد قالت أثناء تواجدها في المستشفى: “لقد حظيت أديتوتو بعناية متميزة في المستشفى، وآمل أن تتمكن بعد الجراحة من الرؤية بوضوح لتجري وتلعب بأمان. لقد تفاجأت كثيراً بتقديم مستشفى مورفيلدز العلاج مجاناً وأنا ممتنة جداً لفريق العمل، كما أشكرهم على توفير أجواء من الود والراحة لنا أثناء إقامتنا بالمستشفى”.
ولدى عودتها إلى نيجيريا، ألّفت غوين أديجولا قصيدة عبرت فيها عن امتنانها وتقديرها لفريق العمل في مستشفى مورفيلدز، تقول فيها ما ترجمته: “عندما يكون المرء وحيداً غارقاً في الهموم، وعندما نعتقد أن مشاكلنا بلا حل، عندها يبزغ الأمل آتياً من بعيد ومن حيث لا نتوقع. لقد قدمتم هذه المساعدة بدون تحيز أو تفرقة، بدون تفكير باعتبارات اللون والطبقة الاجتماعية، فأدخلتم الفرحة إلى حياتنا. في مورفيلدز منحتمونا النور لنرى، ولذا فنحن ندعو لكم بأن لا تغرب شمسكم أبداً، ولن تغرب شمسكم أبداً”.

Moorfields Eye Hospital Dubai organizes Glaucoma Symposium to brief UAE specialists on latest advances and risks to people with diabetes

17 نوفمبر 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): نظّم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، بدعم من شعبة طب العيون في جميعة الإمارات الطبية، ندوة حول مرض الجلوكوما (المياه الزرقاء في العين) حضرها أطباء مختصون من مختلف أنحاء دولة الإمارات، حيث اطّلعوا على أحدث التطورات في مجال تشخيص وعلاج هذا المرض. ويذكر أن الجلوكوما هو مرض يصيب عادة كبار السن، إلا أن مرض السكري في حال عدم السيطرة عليه قد يكون أحد أبرز عوامل الإصابة، مما يجعل من الجلوكوما مشكلة صحية ممكنة الوقوع حتى بالنسبة لسكان دولة الإمارات الأصغر عمراً نسبياً.

تشير تقديرات الهيئة العالمية للصحة إلى أن مرض الجلوكوما يصيب نحو 60 مليون شخص حول العالم. ويعتبر هذا المرض ثاني أبرز أسباب الإصابة بالعمى وفقدان البصر عالمياً، كما أنه المسبب الرئيسي لمشاكل فقدان البصر غير القابلة للتصحيح. وعلى الرغم من عدم إمكانية الشفاء من مرض الجلوكوما، إلا أن بالإمكان علاج المرض وتجنب الإصابة بالعمى عن طريق التشخيص المبكر، وهو ما يؤكد أهمية إجراء فحوصات العيون.
وتحدث خلال الندوة خبراء من أربع مستشفيات وعيادات رائدة للعيون في أبوظبي ودبي أمام مجموعة من أطباء العيون في الدولة، وسلطوا الضوء على الأشكال المختلفة للمرض وأحدث التطورات في الأدوية والتقنيات الجراحية. يذكر أن الندوة استمرت لنصف يوم وأقيمت في فندق البستان روتانا بدبي يوم الجمعة، 7 نوفمبر. وحضر الندوة، المعتمدة من قبل برنامج التعليم الطبي المستمر (CME) أكثر من 100 مشارك.
يطلق اسم الجلوكوما على مجموعة من أمراض العين التي تسبب تلفاً متزايداً في الأعصاب البصرية. وفي حال ترك المرض دون علاج فإن معظم أنواع الجلوكوما تؤدي إلى تزايد التلف البصري وبالتالي الإصابة بالعمى (دون أي تنبيه أو أعراض واضحة يلاحظها المريض). وبمجرد فقدان البصر فإن هذا الضرر يكون دائماً، وهذا هو السبب في تسمية المرض باسم “مرض العمى الصامت” أو “سارق البصر المتسلل”.
وحسب الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية، فإن عدد الأشخاص فاقدي البصر نتيجة الإصابة بالجلوكوما من النوع الأولي يقدر بـ4.5 مليون شخص، أي ما يمثل نحو 12% من مجموع المصابين بفقدان البصر عالمياً. وترتفع نسبة الخطورة للإصابة ببعض أنواع الجلوكوما مع زيادة العمر، كما أن تطور المرض أكثر حدوثاً لدى المرضى من أصول إفريقية. وعلى الرغم من أن المرض قد يصيب الأطفال والبالغين في عمر مبكر إلا أن خطر الإصابة يتركز في فئات كبار السن (مع تزايد احتمالية الإصابة بعد عمر 40 سنة) ومرضى السكري الذي لا تتم السيطرة عليه، والأفراد الذين لهم تاريخ عائلي للإصابة بالجلوكوما.
وفي حديث له على هامش ندوة الجلوكوما التي شارك فيها كمتحدث رئيسي قال د. محمد صهيب مصطفى، استشاري جراحة الجلوكوما لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون: ” ليس للجلوكوما أعراض في مراحله المبكرة، كما أن الشخص قد يفقد حتى 40% من قدرة الإبصار قبل أن يلاحظ وجود مشكلة. ولهذا السبب فقد رأينا أهمية دعوة المختصين والخبراء في دولة الإمارات لحضور هذه الندوة حول الجلوكوما. ونحن ننصح أفراد المجتمع في دبي – وخاصة من يتجاوز عمرهم 40 عاماً – بإجراء فحص دوري كل عام. فهذا الأمر قد يحميهم من فقدان البصر. إن معدل أعمار السكان منخفض نسبياً في دولة الإمارات، إلا أن ارتفاع نسب الإصابة بمرض السكري إذا ترافق مع تقدم عمر السكان يعني ارتفاع مخاطر الإصابة بالجلوكوما”.
يتم علاج الجلوكومل بواسطة قطرات العين أو الجراحة (التقليدية أو جراحة الليزر) والتي قد تساعد في وقف تقدم المرض أو إبطائه وتجنب فقدان البصر. وتهدف الأبحاث والدراسات حالياً إلى الكشف عن آليات ارتفاع الضغط داخل العين إلى مستويات غير ملائمة، وآليات تلف الأعصاب ودور الجينات في هذا المجال. ويلعب الكشف المبكر دوراً أساسياً في الحد من تأثر قدرة الإبصار ومنع تطور المرض إلى مراحل شديدة من الإعاقة البصرية أو العمى. وتتضمن فحوصات الجلوكوما فحصاً إجبارياً لمستوى ضغط العين، وتقييم العصب البصري في مؤخرة العين من قبل طبيب متخصص، وإجراء اختبار لمجال البصر في حال وجود اختلافات عن نتائج الفحوصات السابقة. جميع فحوصات الجلوكوما غير مؤلمة أبداً كما أن من السهل تقييم المرض عند إجراء الفحوصات في مستشفيات وعيادات العيون المتخصصة. ويجب إجراء هذا الفحص مرة كل 12 شهراً.

Moorfields Eye Hospital Dubai supports Dubai Healthcare City’s ‘World Diabetes Day campaign’, a public health screening event offering more than 10 tests for children and adults

خبراء صحة العيون يقدمون استشارات مجانية لتوضيح بعض أخطر المضاعفات المرتبطة بمرض السكري وأكثرها شيوعاً
12 نوفمبر 2014 (دبي، الإمارات العربية المتحدة): تزامنا مع اليوم العالمي للسكري 2014، يدعم مستشفى مورفيلدز دبي للعيون حملة الفحوصات الطبية المجانية التي تنظمها مدينة دبي الطبية، والتي تهدف إلى توعية المجتمع بمرض السكري من خلال توفير الاستشارات والفحوصات الطبية.
ومن المقرر أن تتم هذه الحملة، والتي تنظمها مدينة دبي الطبية يوم الخميس الموافق 13 نوفمبر، بين الساعة 4 بعد الظهر والساعة 8 مساءً، في “ساحة بي أفينيو” بمنطقة الخليج التجاري، دبي. وسيقدم فريق مختص من مستشفى مورفيلدز للمشاركين في هذه الفعالية حزمة من الخدمات الاستشارية حول صحة العيون ومراجعة التاريخ المرضي وفحوصات ضغط العين واختبارات قوة الإبصار وتصوير الشبكية. وسيوفر الفريق خدمات وفحوصات العيون باستخدام تكنولوجيا متطورة.
تعتبر أمراض الشبكية، مثل اعتلال الشبكية الناتج عن مرض السكري، من المضاعفات الأكثر شيوعاً للإصابة بمرض السكري، وقد تؤدي إلى فقدان البصر بشكل دائم في حال لم يتم علاجها. كما سيقوم الفريق بتقديم نصائح صحية مهمة للأفراد الذين يعانون من مرض السكري في التعامل مع هذا المرض والسيطرة عليه.
ويذكر أنه قام مستشفى مورفيلدز بتشكيل فريق متخصص يضم ثلاثة أطباء من الاستشاريين المختصين بجراحة الشبكية وأطباء العيون في دبي، بحيث يركز الفريق على أمراض الشبكية، مثل السكري.
وحول ذلك صرح د. أفيناش جوربكساني، استشاري جراحة العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون قائلا : ” تعتبر مشاكل البصر من أخطر مضاعفات مرض السكري وأكثرها شيوعاً. وبالطبع فإن الطريقة الأكثر فعالية لتجنب مشاكل النظر المرتبطة بالسكري هي الوقاية المسبقة عبر السيطرة على مستوى السكر وما قد يرافقه من ارتفاع ضغط الدم، وهو ما قد يؤخر التعرض لأي مشاكل خطيرة في البصر أو يساعد في تجنبها. وتبدأ الوقاية من مشاكل البصر المرتبطة بالسكري بإجراء فحوصات نظر دورية مما يوفر عادة مؤشراً على مستوى التحكم بالسكري أو ضغط الدم. ومن المفترض أن تبدأ الفحوصات الدورية من عمر مبكر، بغض النظر عن ظهور أعراض متعلقة بالبصر أم لا”.
اعتلال الشبكية الناجم عن مرض السكري
ويذكر أنه قد تتأثر جميع خلايا العين (وجميع خلايا الجسم، في الواقع) بالتغيرات البيوكيميائية المرتبطة بمرض السكري. إلا أن اعتلال الشبكية في الواقع هو مرض يصيب الأوعية الدموية – فهي تتلف أحياناً، أو تتسرب منها السوائل في أحيان أخرى، كما قد تنمو وتتشعب في غير مكانها الصحيح. وتختلف الأوعية الدموية في الشبكية عن غيرها بقابلية للتعرض لمثل هذا الخلل، على الرغم من أن التغيرات الناتجة عن السكري تحدث في أجزاء أخرى بالجسم.
علاج اعتلال الشبكية الناجم عن مرض السكري
وقد أفاد د. إدواردو زينيكولا، مستشار جراحة الجسم الزجاجي والشبكية وأخصائي علاج الشبكية لدى مستشفى مورفيلدز دبي للعيون، أنه فقد يحتاج المريض إلى علاج مباشر للعين بمجرد الإصابة باعتلال شبكية العين. ويعتمد نوع العلاج على طبيعة المشكلة حيث يعلق على ذلك بقوله: “ليس هناك علاج فعال لأجزاء الشبكية التي تختفي منها الأوعية الدموية، بينما يعتبر التخثير الضوئي بالليزر جبهة العلاج الأولى لمشاكل ظهور أوعية دموية جديدة في الشبكية أو تسرب السوائل منها. كما تلعب الستيرويدات وعوامل حجب بروتين VEGF بمختلف أنواعها دوراً في التعامل مع هذه الحالات. وقد تساعد الجراحة في حالات مشاكل العين المتقدمة”.
نصائح عامة للوقاية من اعتلال الشبكية الناجم عن مرض السكري:

  1. التحكم بمرض السكري قدر الإمكان
  2. التحكم بارتفاع ضغط الدم
  3. عدم التدخين
  4. الخضوع لفحوص نظر دورية
  5. التركيز على الاهتمام بصحة الجسم

يذكر أن فريق اختصاصيي مستشفى مورفيلدز دبي للعيون من استشاريي جراحة الشبكة وأخصائيي طب العيون يضم كلاً من: د. أفيناش جوربكساني، د. إدواردو زينيكولا، د. يانا شقم.

Dr. Muralidharan Upendran

[:en]MBBS, MS (Ophth), MRCOphth, FRCOphth
Consultant Ophthalmologist
Vitreo-Retinal Surgeon
GCAA Approved Specialist Medical Examiner]Dr. Muralidharan Upendran is a Consultant Ophthalmologist with sub-specialist training in Vitreo-Retinal surgery. He specialises in the surgical management of retinal disorders including retinal detachment, macular disease, diabetic retinopathy and ocular trauma. He also specializes in the medical management of retinal vascular disease and macular disorders. He is also an experienced cataract surgeon and can manage complex cataract surgery.
Dr. Upendran obtained his medical degree and a basic ophthalmology degree in India. He then moved to the UK where he received further higher specialty training in Ophthalmology in Belfast before becoming a Fellow of the Royal College of Ophthalmologists, London. He received his initial Vitreo-Retinal surgical training at the Royal Victoria Hospital in Belfast. He then received his fellowship training in Vitreo-Retinal surgery at the Birmingham & Midland Eye Centre, UK. He has recently worked as a Consultant Ophthalmologist with a special interest in retinal disease at the Royal Victoria Hospital and Macular Service in Belfast.
Dr. Upendran has an interest in research and teaching. He has a portfolio of published research and has delivered scientific presentations to his peers. He has been involved in teaching programs for medical students. He is a fellow of the Royal College of Ophthalmologists London and a Life member of the All India Ophthalmological Society.
Click here to read more on Common Eye Conditions.
Return to Ophthalmologisits Homepage[:ar]بكالوريوس في الطب والجراحة، ماجستير في
طب العيون
عضو الكلية الملكية لأطباء العيون، زميل الكلية
الملكية لأطباء العيون
استشاري طب العيون
أخصائي في جراحة الشبكية والجسم الزجاجي
أخصائي فحص عيون معتمد من الهيئة العامة للطيران المدني]

لدكتور مواليداران أوبندران استشاري في طب العيون باختصاص فرعي في مجال جراحة الشبكية والجسم الزجاجي. ويختص الدكتور أوبندران في الإدارة الجراحية لاضطرابات الشبكية بما في ذلك انفصال الشبكية ومرض الضمور البقعي واعتلال الشبكية الناجم عن مشاكل السكري وإصابات العين. كما يتخصص في علاج وإدارة أمراض الأوعية الدموية بالشبكية واضطرابات الضمور البقعي، وله خبرة واسعة في جراحة إعتام عدسة العين ومؤهل لتنفيذ الجراحات المعقدة في هذا المجال.درس الدكتور أوبندران الطب والاختصاص الأساسي في طب العيون في الهند، وانتقل بعدها إلى المملكة المتحدة حيث تلقى تدريباً متخصصاً في طب العيون في بيلفاست، قبل أن يحصل على زمالة الكلية الملكية لأطباء العيون في لندن. وفيما بدأ تدريبه الأولي في مجال جراحة الشبكية والجسم الزجاجي في مستشفى رويال فيكتوريا في بيلفاست، فقد واصل رحلته في هذا المجال وحصل على تدريب الزمالة في جراحة الشبكية والجسم الزجاجي من مركز بيرمنغهام وميدلاند للعيون بالمملكة المتحدة. عمل الدكتور أوبندران مؤخراً ك أخصائي في طب العيون مع التركيز على أمراض الشبكية لدى مستشفى رويال فيكتوريا وقسم أمراض الضمور البقعي في بيلفاست.
تشمل اهتمامات الدكتور أوبندران أيضاً مجالات الأبحاث والتدريس، ونشرت له مجموعة من الأبحاث كما قدم العديد من الأوراق العلمية في مؤتمرات متخصصة وشارك في برامج تعليمية موجهة لطلاب كليات الطب، يذكر أن (AIOS) الدكتورأوبندران زميل الكلية الملكية لأطباء العيون في لندن وعضو مدى الحياة في جمعية طب العيون لعموم الهند.
انقر هنا لقراءة المزيد عن حالات العين الشائعة
العودة إلى صفحة أطباء العيون

[:]

Dr. Osama Giledi

[:en]]MBBch, FRCSEd
Consultant Ophthalmologist
Specialist in Cataract, Cornea and Refractive Vision Correction Surgery
GCAA Approved Specialist Aeromedical Medical Examiner
Associate Professor of Ophthalmology (Adjunct) Dr Osama Giledi is a highly experienced consultant ophthalmologist who specialises in Cornea, Anterior Segment, Cataract and Refractive Surgery. He is also skilled in managing ocular surface problems including severe dry eye and Stem cell deficiency.  He performs small incision phacoemulsification for his cataract surgery and is experienced in using toric and multifocal premium intraocular lenses. Dr Giledi expertise in managing complex corneal conditions includes all types of modern corneal graft procedures, such as DALK and DSAEK. He has performed more than 23,000 refractive surgeries including Lasik, LASEK, Intralase LASIK and Trans PRK, as well as phakic IOLs. He delivers the latest treatment for keratoconus including Intracorneal ring segments, corneal cross-linking and complex laser treatment.
Dr Giledi graduated from Libya and completed his ophthalmic training in the UK, attaining a Fellowship in Ophthalmology from The Royal College of Edinburgh in 1996. He completed 2 years of higher subspecialty training fellowship on the anterior segment, Cornea and refractive surgery on 2003 at the prestigeous Corneoplastic Unit and Eye Bank at Queen Victoria Hospital, East Grinstead. He worked as a Consultant Ophthalmologist at the Centre for Sight London and also at the Corneoplastic Unit and Eye Bank at Queen Victoria Hospital.  Dr Giledi relocated to Dubai on 2013 after 22 years’ experience in the UK, providing anterior segment, Cornea, Refractive and cataract surgery services.
In addition to his clinical commitments, Dr. Giledi has extensive experience in teaching and training, he is a noted presenter at national and international meetings, and he has an extensive body of research published in peer-reviewed scientific journals. He is a member of the Royal College Surgeons of Edinburgh, the United Kingdom & Ireland Society of Cataract and Refractive Surgeons, and the European Society of Cataract and Refractive Surgeons.
Click here to read more on Common Eye Conditions.
Return to Ophthalmologisits Homepage[:ar]بكالوريوس في الطب والجراحة
زميل الكلية الملكية البريطانية للجراحين
استشاري طب العيون
أخصائي جراحة الكتاراكت والقرنية وتصحيح البصر
أخصائي فحص عيون معتمد من الهيئة العامة للطيران المدني
استاذ مشارك في طب العيون (ملحق)الدكتور أسامة الجليدي هو استشاري في طب العيون ويملك خبرة واسعة في مجالات جراحة القرنية والجزء الأمامي من العين وعلاج إعتام عدسة العين وجراحة تصحيح البصر. وهو أيضاً خبير في علاج مشاكل سطح العين، بما في ذلك جفاف العين الشديد ونقص الخلايا الجذعية. وتشمل خبرته إزالة إعتام عدسة العين بتقنية استحلاب عدسة العين أو phacoemulsification” “، بالإضافة استخدام العدسات المحدبة والعدسات الفائقة متعددة البؤر. يملك الدكتور الجليدي خبرة واسعة في تشخيص وعلاج مشاكل القرنية المعقدة، بما في ذلك إجراء عمليات زراعة القرنية الحديثة مثل زراعة القرنية الأمامية العميقة (DALK) و الزراعة الداخلية لخلايا القرنية (DSAEK). أجرى ما يزيد على 23,000 جراحة لتصحيح البصر بما في ذلك عمليات التصحيح بالليزر LASIK وLASEK وIntraLase LASIK وTrans PRK، إلى جانب زراعة عدسات العين (Phakic IOLs). ينفذ د. الجليدي أيضًا أحدث الأساليب لعلاج القرنية المخروطية، بما في ذلك الحلقات القرنية وتصليب القرنية والعلاج المعقد بالليزر.
تخرج الدكتور الجليدي في ليبيا وأنهى تخصصه في طب العيون في المملكة المتحدة، حيث حاز على زمالة طب العيون من الكلية الملكية بإدنبره سنة 1996. وفي عام 2003 أنهى عامين من متطلبات تدريب الزمالة في تخصص فرعي لجراحة الجزء الأمامي للعين والقرنية وجراحة تصحيح البصر، وذلك في وحدة الجراحة التجميلية للقرنية وبنك العيون في مستشفى الملكة فيكتوريا في إيست غرينستيد. شغل منصب استشاري طب العيون في مركز البصر بلندن وكذلك في في وحدة الجراحة التجميلية للقرنية وبنك العيون في مستشفى الملكة فيكتوريا. وانتقل الدكتور الجليدي إلى دبي في عام 2013 بعد خبرة 22 عامًا في المملكة المتحدة، ويجري حاليًا جراحات الجزء الأمامي للعين والقرنية وتصحيح البصر وإعتام عدسة العين.
وبالإضافة إلى مجال اختصاصه، يتمتع الدكتور أسامة الجليدي بخبرة واسعة في مجال التدريس والتدريب، كما يشارك كمتحدث في العديد من اللقاءات المحلية والدولية وله أبحاث ومؤلفات في مجلات طبية مرموقة. وهو عضو في الكلية الملكية للجراحين في إدنبرة، وفي جمعية المملكة المتحدة وإيرلندا لجراحي إعتام عدسة العين وتصحيح البصر، وفي الجمعية الأوروبية لجراحي إعتام عدسة العين وتصحيح البصر.
انقر  هنا لقراءة المزيد عن حالات العين الشائعة
العودة إلى صفحة أطباء العيون[:]